زوجة تامر عاشور تكشف أسباب إصرارها على الطلاق
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

زوجة تامر عاشور تكشف أسباب إصرارها على الطلاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجة تامر عاشور تكشف أسباب إصرارها على الطلاق

الفنان تامر عاشور
القاهرة - العرب اليوم

كشفت سمر أبو شقة، زوجة الفنان تامر عاشور عن تمسكها بقرار الطلاق من الفنان بعد وقوع انفصال في المعيشة بينهما ولكن بدون طلاق، أوضحت سمر أنهما على هذه الحال منذ حوالي عام ونصف العام.

وفتحت سمر أبو شقة باب الأسئلة لمتابعيها، عبر خاصية القصص القصيرة لحسابها على Instagram وتلقت العديد من الأسئلة حول علاقتها بتامر عاشور وتساؤلات حول أسباب الانفصال وإمكانية الرجوع.

وردت أبو شقة على هذه الأسئلة بإجابات متشابهة وهي إصرارها على الطلاق، لأن الحياة الزوجية عشرة وتفاهم وليست صورًا تُنشر عبر السوشيال ميديا، مشيرة إلى أنها شعرت بالخيانة بعد إعلان تامر عاشور خطبته على دارين حلمي وهي لا تزال على ذمته.

كما أكدت أن الحب من الممكن أن ينهيه موقف واحد بين الطرفين وأنها تحاول الطلاق منذ أكثر من عام ولكنها لم تستطع الحصول عليه.

تامر عاشور تزوج من سمر أبو شقة في نهاية عام 2017، وحضر حفل الزفافعدد كبير من نجوم الغناء منهم محمد حماقي ورامي جمال.

انفصل الزوجان سريعا بعد أقل من شهر من الزواج وأشار عاشور في ذلك الوقت إلى أن سبب الانفصال يعود لعدم وجود تفاهم بينهما.

ولكنهما رجعا مرة أخرى منتصف عام 2018 حينما حضر عاشور وسمر عقد قران الفنانة شيماء سيف وظهرا معًا، ثم رزقا بابنتهما الوحيدة أيام، وبعدها أعلن تامر عاشور خطبته على ملكة جمال مصر دارين حلمي، والتي انفصل عنها أيضًا مرتين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تامر عاشور يشارك أنغام حفل العيد الوطني في جدة 24 سبتمبر

خطيبة تامر عاشور السابقة تتألق في زفاف ملكة جمال مصر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة تامر عاشور تكشف أسباب إصرارها على الطلاق زوجة تامر عاشور تكشف أسباب إصرارها على الطلاق



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab