ريم البارودي تشنّ هجوماً عنيفاً على ريهام سعيد مؤكدة ندمها على مصافحتها في عزاء والدها
آخر تحديث GMT18:02:36
 العرب اليوم -

ريم البارودي تشنّ هجوماً عنيفاً على ريهام سعيد مؤكدة ندمها على مصافحتها في عزاء والدها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريم البارودي تشنّ هجوماً عنيفاً على ريهام سعيد مؤكدة ندمها على مصافحتها في عزاء والدها

الفنانة ريم البارودي
القاهرة ـ العرب اليوم

حلت الفنانة ريم البارودي ضيفة على برنامج "العرافة" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناتي المحور والنهار حيث شنت هجوماً عنيفاً على الإعلامية ريهام سعيد، مؤكدة انها ندمت على مصافحتها في عزاء والدها.

ووصفت ريم العلاقة بينها وريهام سعيد، قائلة: "القضايا مازالت مستمرة بيننا والمشكلة لسه مخلصتش، ومفيش عداوة بتيجي بعدها محبة، واللي يقول كده كداب".

وأضافت البارودي: "المثل الشعبي ما محبة إلا بعد عداوة غلط، إحنا بنمشي ورا أمثال كلها غلط، دي أمثال شعبية كلها قديمة".


وتابعت: "مينفعش يبقى في كره وعداوة وعاوزة تأذيني وبتكرهني وبعد كده تيجي المحبة، ولكن من الممكن أن يأتي الكرة والعداوة بعد المحبة".

وحول حضور ريهام سعيد عزاء والدها، قالت: "إيه يعني؟! طبطبت عليّا في التصوير وقدام الكاميرات عشان عزاء أبويا تريند، لقطة طبعًا". مؤكدة أنها تعرضت للخيانة من ريهام سعيد في أثناء تصوير الحلقة التي جمعتهما بعد فترة قصيرة من وفاة والدها وإعلان الصلح بينهما، موضحةً: "والمصحف الشريف أنا اتغدر بيا في الحلقة وأنا بصور البرنامج مع ريهام سعيد".

وقالت: "في البداية عينيها كانت على المصور، وكان عندها طاقة سلبية تضايقني وتخنقني، وكانت بتزعق ومتوترة، وده حصل قبل التصوير".

وتابعت: "كانت بتتخانق مع الكاميرا مان، وأنا ابتديت أتوتر وكانت بتزعق مع الكاميرا مان ومدير التصوير، ومكنش معانا مخرج، ودي أول مرة أشوفها في حياتي، ووترتني، وبعدين لما بدأنا نتصور لقيت نفسي متهمة وهي كانت بتفتح المواضيع القديمة وبتقولي إني شتمتها وكانت بتتهرب مني ولقيت الكلام بيروح في حتة تانية وتقول الله أعلم كل ما أقولها حاجة، وده خلاني أوقف تصوير"، مؤكدة أنّ والدها توفي في 11 كانون الثاني (يناير) العام الماضي، وبعدها بشهرين صورت حلقة معها بعدما صالحتها وحضرت عزاء والدها.

وأضافت البارودي: "كنت مسافرة أعمل عمرة، وريهام كلمتني وقالت لي عاوزين نعمل حلقة عن عودة الصداقة، لكن الحلقة مكنش فيها أي عودة صداقة".

وتابعت: "برومو الحلقة كله كان إني بتاجر بأبويا، طالعة بعيط وموسيقى خلف الأسوار ورايا، وأصرت إنها تصور لعرض الحلقة في رمضان، لكنني أصريت على الرفض لأنني كنت سأذهب إلى العمرة، وعندما عدت كنت مرهقة للغاية وقلت لها عشان خاطرك هنعمل الحلقة رغم إني مش محتاجة ماديًا، ووافقت عشانها وهي جات لي العزاء".

وواصلت: "ريهام لا تعتمد على سكريبت وقالت لي اعتمدي عليّ لما سألتها عن الحلقة، لكن اللي حصل إننا صورنا الحلقة ودخلنا في شجرة ولا حد شافنا، لأن الحلقة نزلت قبل رمضان بيوم، إزاي هنتشاف؟!".

واستكملت: "فوجئت لما تلاقي حد داخل لك وجاي لك عزاء وأنا في وقت مش قادرة أفكر فيه، بسبب وفاة والدي، عندما يفقد الإنسان أباه أو أمه، فضهره بيكون انكسر، وبالتالي، في بعض الأحيان لا يقدر الموقف جيدًا ولا يفكر في أن هناك شخص أذاه".

وتابعت الفنانة: "لما شفتها دخلت عليا العزاء نسيت، ودي غلطتي أنا، وكان المفروض مسلمش عليها، بعتت لي رسالة قبل حضورها العزاء، وقالت لي فيها أنا عاوزة آجي أعزي بس خايفة تقولي إن أنا باخد اللقطة، والرسالة موجودة .. موضوعها انتهى بالنسبة لي، وعملت معاها حلقة بناءً على طلبها وجاملتها بربع أجري وهي اللي جات لحد عندي عشان تصور، وأنا غلطانة إني سامحتها".

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ريم البارودي تحتفل بنجاح «بنات السباعي»

الجمهور يشيد بـ ريم البارودي بعد عرض حلقات حكايات بنات السباعي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريم البارودي تشنّ هجوماً عنيفاً على ريهام سعيد مؤكدة ندمها على مصافحتها في عزاء والدها ريم البارودي تشنّ هجوماً عنيفاً على ريهام سعيد مؤكدة ندمها على مصافحتها في عزاء والدها



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab