هيفاء وهبي تواجه حملة قاسية وتردّ بفيديو جديد
آخر تحديث GMT05:06:47
 العرب اليوم -

هيفاء وهبي تواجه حملة قاسية وتردّ بفيديو جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي تواجه حملة قاسية وتردّ بفيديو جديد

هيفاء وهبي
القاهرة - العرب اليوم

على الرغم من الحملة القاسية التي تتعرّض لها على المستويين الفني والشخصي، تحاول النجمة هيفاء وهبي أن تبقى قوية وصامدة في وجه كل المحاولات التي تسعى لتقييد نجوميتها ونجاحها في الوطن العربي.

وبالتزامن مع إلغاء حفلها المقرر لعيد الفطر المقبل في الكويت، وقرار منعها من الغناء في مصر، شاركت النجمة اللبنانية متابعيها على تطبيق "إنستغرام" مجموعة من الصور العفوية خلال تواجدها في باريس، معبّرة عن لا مبالاتها وتجاهلها لكل الحرب الفنية التي يشنّها البعض عليها. 

وكالعادة، لفتت هيفاء الأنظار بجمالها وأناقتها بملابس كاجوال شتوية باللونين الأيود والرمادي، وأرفقت الصور بتعليق مقتضب ولكنه يحمل الكثير من المعاني إذ كتبت فيه: "استمروا في الكلام، أنا لا أستمع... بلا بلا بلا"، في رسالة مباشرة بأنها لا تكترث لكل الحملات التي تُشنّ ضدها، ولكل المحاولات التي تقوم بها جهة لا تزال مجهولة بالنسبة لجمهورها، للحدّ من نجوميتها في الوطن العربي.

وجاء تعليق هيفاء وهبي هذا بعد قرار نقابة المهن الموسيقية المصرية برئاسة الفنان مصطفى كامل، بمنعها من الغناء في مصر، وذلك بناءً على شكوى مقدّمة من عضو النقابة خالد التهامي، الذي كان يدير أعمالها سابقاً، وهو ما اعتبره الجمهور "عملاً كيدياً" للانتقام منها، مطالبين النقابة بالتحرك وباتخاذ الاجراءات اللازمة لتصحيح هذا الأمر والتعامل معها بموضوعية كباقي الفنانين. 

 

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي تواجه حملة قاسية وتردّ بفيديو جديد هيفاء وهبي تواجه حملة قاسية وتردّ بفيديو جديد



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab