آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها
آخر تحديث GMT05:43:52
 العرب اليوم -

آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها

الفنانة آيتن عامر
القاهرة ـ العرب اليوم

أعربت الفنانة آيتن عامر عن استيائها من الهجوم الذي تعرضته له هي وزملائها من نجوم الفن، عند ممارسة حياتهم الطبيعية والإعلان عن أعمالهم الفنية، في ظل الأحداث التي يشهدها قطاع غزة من عدوان غاشم من قوات جيش الاحتلال، معلقة: «بلاش نزايد على بعض».

وقالت آيتن عامر، في فيديو نشرته عبر حسابها على موقع «إنستجرام»: «مش معنى إننا نقوم بدعاية لأعمالنا أننا نسينا القضية الأساسية التي نتحدث عنها جميعا، وأنا منذ شهر ونصف منذ بداية هذه الكارثة التي حدثت، وأنا لا أنشر إلا عن الكوارث التي تحدث هناك، إلى درجة وصلت بتهديد بغلق حسابي».

وتابعت: «بقدر إيماننا بالقضية الفلسطينية ودعمنا لها بما نملك من قوة، بيصعب عليا أنه عندما يعلن أحد فينا من الفنانين عن عمل له، يهاجمه الناس ويقولون له أنت لا تشعر بالناس، بالطبع كلنا متأثرين، لكن ردود أفعالكم تبدو غريبة بعض الشيء، لأن هذا عملنا وهذه طبيعته، والإعلان عن أعمالنا جزء من عقودنا، فلماذا تهاجمونا عندما نعلن عن أعمالنا أو نمارس عملنا ومهنتنا، أنا لا أرى أن هذا سبب منطقي».

وأضافت: «من الممكن أن نهاجم من لا يؤيد القضية ولا يتحدث عنها، ولكن لماذا نهاجم من يتحدث عن القضية؟ لا أستطيع أن أقول لأحد لا تذهب لعملك ولا تلتزم بعقودك، ولكن أستطيع أن اسأله لماذا لم تتحدث، على الرغم من أنني أعتقد إن هذا الأمر هو حرية شخصية، وليس معنى أننا نقوم بالإعلان عن عملنا، أننا نشغل الرأي العام عن القضية الفلسطينية، نفس الحساب الذي ينشر عن الأعمال يساند القضية وينشر ما يدور هناك».

واستكملت: «لماذا تتخذون هذا الموقف تجاه الفنانين؟ لا أستطيع أن أستوعب الأمر، أرجو أن تفهموا أن الأعلان عن أعمالنا جزء من عقودنا، ونحن نريد أن يكتمل عملنا ولا نتأثر، محدش هينفع حد ولا حد هيحس بحد، كفاية هجوم لأننا نقوم بعملنا مثلما تقومون بأعمالكم، بلاش حد يزايد على حد، كل واحد فيه اللي مكفيه».

كما حرصت آيتن عامر على توجيه رسالة لجمهورها قائلة: «كلنا نرى ما يحدث والعالم يشاهد ليس نحن فقط، بل نحن ندعم القضية الفلسطينية، وقلوبنا موجوعة لما يحدث، والعيب أنني لا أكمل عقودي وألتزم بعملي، فيجب أن أفرح بنجاحي وعملي، وأحزن على القضية الفلسطينية وما يحدث هناك طبعا، ولا يمكن أن أتوقف عن عملي كما يقال لي، فإذا توقفت عنه فسيقاضيني الناس وسأسجن، ولن أتمكن من الوفاء بالتزاماتي، ولن ينفعني الأشخاص الذين يطلبون مني التوقف عن القيام بعملك».

واختتمت آيتن عامر: «أنا الآن أم تنتظر أطفالي لإنهاء التدريب، وبعد فترة سأقوم بالتصوير، وبعدها سيأتي أصدقائي للاحتفال بعيد ميلادي، ولن أقول لهم لا تأتوا لن احتفل بسبب الأحداث، ولكن سندعوا لهم، أرجوكم بلاش تزايدوا على الناس اللي بتباشر شغلها بشكل طبيعي، الفنان لما بيروج لعمل ده شغله مينفعش يوقفه».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إخلاء سبيل آيتن عامر من النيابة بعد تبادل اتهامات مع طليقها

 

آيتن عامر تتهم طليقها بالضرب والسب ومحاولة خطف أبنائها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab