نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن
آخر تحديث GMT09:05:42
 العرب اليوم -

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

دنيا بطمة
الرباط - العرب اليوم

ضجّت الصحافة المغربية بخبر ايداع الفنانة دنيا بطمة، السجن لقضاء عقوبتها بسبب حساب "حمزة مون بيبي"، وبدأت التساؤلات حول موقف طليقها البحريني محمد الترك بعدما هدد باسترجاع ابنته بالأنتربول وبأنه سيأخذ حضانة الطفلتين منها.

ومع إنتشار هذا الكلام، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، حول إمكانية إسقاط الحضانة عنها ومنحها لطليقها محمد الترك، إلاّ أن القانون المغربي لايسمح بذلك لأن حضانة الأطفال تبقى للأم بعد الانفصال، وبالتالي من المستبعد إسقاط هذه الحضانة.

وتداولت الصحف المغربية الكثير من التحليلات القانونية التي أجمعت بأن الفنانة المغربية متهمة بجريمة تشهير ويتم وذم ولا علاقة لها بالجرائم التي من شأنها أن تؤثر على حضانة طفلتيها.

وأكدت التحليلات ان دنيا تسجن في قضية لها علاقة بالجرائم الالكترونية، ومثل هذه القضايا لا تؤثر على الحضانة، بالإضافة إلى كون طفلتيها تعيشان مع والدتها، والمشرع حدد ثلاثة أطراف معنيين بالحضانة، أولهم الأم، ثم الأب، ثم الجدة أم الأم، وبالتالي تأخد المحكمة بعين الاعتبار المصلحة الفضلى للأطفال قبل الحسم في حضانتهم، وما دام الأب يقطن في دولة أخرى، ففوزه بحضانة البنتين أمر صعب، لأنه يجب مراعاة محيط وثقافة الطفلتين، قبل اتخاذ قرار تهجيرهما.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طليق دنيا بطمة يكشف المستور في علاقتهما

تعليق محمد الترك بعد زلزال المغرب يكشف تطورات علاقته بدنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن



إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:07 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

التحقيق مع فضل شاكر مستمر واسقاط بعض التهم

GMT 07:26 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack

GMT 21:52 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

طقوس صباحية بسيطة لدعم صحة الكبد تشمل احتساء القهوة

GMT 15:33 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الأرجنتين: تصويت مصيري وتدخل أميركي

GMT 15:49 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سوريا الأستاذ وديع

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 15:25 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الدولة الفلسطينية وعبث الدولة الإسرائيلية

GMT 15:13 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

من مهابة القمة إلى مهاوي السفح

GMT 15:18 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

انتخابات فرعية تغيّر المشهد السياسي البريطاني

GMT 20:40 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab