بوسي تكشف حقيقة عودتها لطليقها بعد أزمة تصريحاتهما
آخر تحديث GMT18:07:32
 العرب اليوم -

بوسي تكشف حقيقة عودتها لطليقها بعد أزمة تصريحاتهما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بوسي تكشف حقيقة عودتها لطليقها بعد أزمة تصريحاتهما

المطربة بوسي
القاهرة - العرب اليوم

انتشرت خلال الساعات الماضية أخبار عن عودة المطربة بوسي لطليقها هشام ربيع، رغم التصريحات النارية التي تم تبادلها بينهما على إثر حلولها ضيفة على برنامج "العرافة الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة خلال شهر رمضان الحالي.

"لها" تواصلت مع المطربة بوسي للاستفسار عن حقيقة الأمر فأكدت أن كل ما أذيع من أخبار حول هذا الموضوع لا أساس له من الصحة مؤكدة أنها سوف تقاضي أي شخص ينشر كلاماً عنها غير صحيح.

وكانت بوسي قد تحدثت خلال برنامج "العرافة" عن تفاصيل طلاقها من رجل الأعمال هشام ربيع، وردّت على اتهام شقيقة طليقها الأول المنتج وليد فطين لها بقتله، قائلة: "اعتدت على سياسة التزام الصمت، مش أي حد معدّي في الشارع يقول خبر المفروض إني أرد، اللي عنده حاجة يقولها، أخته تقول اللي هي عاوزاه، هو ميت في السجن أصلاً".

وأضافت بوسي أن هشام ربيع أعاد أم أبنائه إلى ذمته بناءً على طلبها، وذلك حفاظاً على مصلحة الأبناء، لافتةً إلى أنه طلب منها الوقوف بجانبه، وصدّقته: "وقتها لم أكن أعرفه جيداً، أحببنا بعضنا وتزوّجنا".

وأكدت بوسي أن هشام ربيع دخل السجن حتى يحميها من بعض مَن سمّتهم بـ"العصابة"، والذين كانوا يضمرون الشر لها، موضحةً: "انفصلنا لأن فيه ناس كتير مش حابين وجودنا مع بعض، للأسف العصابة دي كانوا بيستغلوني عشر سنين وكانوا بياخدوا فلوسي، والراجل ده اتحبس بسببي".

     قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

سعد الصغير يواصل هجومه على بوسي ويكشف تفاصيل صادمة عن حياتها

بوسي تتراجع عن الإشادة بطليقها ونادمة على كلمات الحب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوسي تكشف حقيقة عودتها لطليقها بعد أزمة تصريحاتهما بوسي تكشف حقيقة عودتها لطليقها بعد أزمة تصريحاتهما



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab