مازن الناطور يصرّ على موقفه ويحاول طمأنة الفنانين
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

مازن الناطور يصرّ على موقفه ويحاول طمأنة الفنانين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مازن الناطور يصرّ على موقفه ويحاول طمأنة الفنانين

مازن الناطور
القاهرة ـ العرب اليوم

بعد الجدل الذي أحدثه قرار فصله من رئاسة نقابة الفنانين في سوريا، وجه الفنان مازن الناطور مساء الجمعة، رسالة جديدة عبر السوشيال ميديا، طمأن من خلالها الجمهور وأهل الفن على مستقبلهم القادم في سوريا.

وشارك الفنان السوري متابعيه على انستغرام بصورة له وهو يجلس على مكتبه وإلى جانبه العلم السوري الجديد، وارفقها بتعليق كتب فيه: "تحياتي وأشواق .. أعدكم ان تكون نقابة الفنانين في سوريا مصدر فخر لكل فنان يفخر بوطنه ويؤمن بان سوريا ستعود إلى الصداره كقلبٍ للعالم".
ويبدو بأن نقيب الفنانين يحاول طمأنة النجوم بعد الضجة التي أحدثها قراره بسحب عضوية النجمة سلاف فواخرجي من النقابة لأسباب رآها البعض بأنها "كيدية"، وهو ما دفع البعض لاستغلال الأمر وشن هجوم عليه والاعتراض على القرار، ووصلت الى حد عقد "جلسة استثنائية" لأعضاء النقابة دعا إليها نائب النقيب نور مهنا، ليرأس جلسة طارئة دون إتفاق مُسبق أو إشعار قانوني، وبعد التصويت، أعلن مهنا في نهاية الجلسة تكليفه لنفسه بتسيير شؤون النقابة بشكل مؤقت، مُتجاوزاً الصلاحيات المخولة له وفق قرار التعيين الصادر عن رئاسة مجلس الوزراء في سوريا.

وفي أول رد رسمي له، أصدر النقيب مازن الناطور بياناً عبر إنستغرام، أكد فيه أن ما حدث كان "محاولة انقلاب داخل النقابة"، معتبراً الجلسة غير قانونية، وقراراتها "باطلة ولا يترتب عليها أي أثر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مازن الناطور يصرّ على موقفه ويحاول طمأنة الفنانين مازن الناطور يصرّ على موقفه ويحاول طمأنة الفنانين



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab