كيفانش تاتليتوغ مهدد بالحبس بسبب قضية تهرب ضريبي
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

كيفانش تاتليتوغ مهدد بالحبس بسبب قضية تهرب ضريبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كيفانش تاتليتوغ مهدد بالحبس بسبب قضية تهرب ضريبي

النجم التركي كيفانش تاتليتوغ المعروف باسم "مهند
القاهرة ـ العرب اليوم

يعيش النجم التركي كيفانش تاتليتوغ المعروف في الوطن العربي باسم "مهند"، حالة من القلق في الفترة الحالية وذلك بعد أن وُجهت له تهمة التهرب الضريبي.
وبحسب صحيفة Akşam التركية، فإن كيفانش تاتليتوغ، قد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات حبس، وذلك بعد تغيبه عن جلسة عُقدت في محكمة إسطنبول بحضور مستشاره القانوني.
وقال وكيل كيفانش تاتليتوغ، في جلسة المحكمة، إنه لا علاقة لموكله بالأمر، متهمًا المستشار المالي للنجم التركي بالتخلف عن دفع ضرائبه، متابعًا: "مستشاره المالي هو المسؤول عن هذا الأمر، وسيقدم كشوف البنك تثبت أنه دفع الضرائب".

وأضاف النجم التركي: "كنت أعلم أن هذا الشخص يقوم بأعمال غير قانونية، وقد اشتكيته عام 2017.. أنا خُدعت كذلك، بسبب هذا الشخص وهو الآن في حالة فرار".
وتابع وكيل "تاتليتوغ" أن موكله الممثل التركي ليس أول ضحية للمستشار المالي، مبينًا أن عارضة الأزياء التركية تشالا شيكل قد تعرضت سابقًا لنفس المشكلة بعد أن اتهمت بالتهرب الضريبي.
وعقب انتهاء الاستماع قرر القاضي تأجيل الدعوى لبحث ما إذا كان هناك قانون يتعلق بمثل هذه الحالة، كما وافق القاضي على طلب محامي كيفانش تاتليتوغ بأن يتغيّب الممثل التركي عن المحكمة القادمة بسبب تصوير فيلمه الجديد في أمريكا.
وكان من المفترض أن تستمع المحكمة لشهادة والده آردام تاتليتوج، لكن المحكمة لم تسمع شهادته وقررت إحالة الملف إلى خبير لإعداد تقرير كامل.
يُذكر أن تلك القضية مستمرة في المحاكم منذ سنوات، واتهم بسببها كيفانش تاتليتوغ بالتهرب الضريبي وقدم أوراقًا مزورة لحساباته في عامي 2012 و2013، بينما قام كيفانش تاتليتوغ برفع دعوى على المحاسب الذي يتولى الأمور الخاصة بالضرائب.
وكان قد علق كيفانش تاتليتوغ على حقيقة تراجع نجوميته أمام الممثلين الذي خطفوا الأضواء في الوقت الحالي ومنهم الفنان جان يامان الذي يُعرض له مسلسل "السيد الخطأ" حاليًا، ويحقق نسبة مشاهدة جيدة بين الجمهور.
وقال تاتليتوغ إنه لا يفضّل المقارنة مع زملائه في الوسط الفني، لأن لكل ممثل خطّه الخاص به، ولا يعتقد أن الجمهور التركي لا يمتلك الوعي الكافي، موضحًا أن مسيرته الفنية انطلقت قبل 15 عامًا، وهذا يعني أنه ليس جديدًا، ويدرك احترام الجمهور لاسمه.

وأردف كيفانش تاتليتوغ بأن هناك تقدما وتراجعا، ولا يوجد من يحافظ على نجاحه في تركيا طوال سنوات عديدة، موجهًا التحية لزملائه، لكنه لا يقارن نفسه بأحد، لاسيما وأنه ابتكر هوية خاصة به وفق وصفه.
وكان أحد الصحافيين الأتراك قد استفز الفنان وزعم أن نجومية تاتليتوغ قد تراجعت أمام الممثلين الجدد، مضيفًا أن كيفانش لم يعد يتلقى العروض المهمة كما السابق عند انطلاقته.
وبين الصحافي أن نجومية كيفانش تاتليتوغ تراجعت بعد مسلسل "العشق الممنوع" بشكل واضح، ومنذ ذاك الوقت لم يقدّم عملًا بحجمه، مستكملًا: "لا شك أنه من أوسم النجوم كما يمتلك موهبة كبيرة، لكن الجمهور أصبح يميل لنجوم أحدث منه على سبيل المثال جان يامان".

 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

كيفانش تاتليتوغ يتعرض للاستفزاز ويرد على حقيقة تراجع نجوميته

ديميت أوزديمير تؤكّد أن زميلها كيفانش تاتليتوغ يمتلك قلب طفل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيفانش تاتليتوغ مهدد بالحبس بسبب قضية تهرب ضريبي كيفانش تاتليتوغ مهدد بالحبس بسبب قضية تهرب ضريبي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab