حلا الترك تتجاهل تهنئة والدتها في عيد ميلادها
آخر تحديث GMT19:31:12
 العرب اليوم -

حلا الترك تتجاهل تهنئة والدتها في عيد ميلادها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا الترك تتجاهل تهنئة والدتها في عيد ميلادها

احتفلت الفنانة حلا الترك بعيد ميلادها
القاهرة_العرب اليوم

احتفلت الفنانة حلا الترك بعيد ميلادها، اليوم الاثنين، 16 مايو، وشاركت جمهورها عبر صفحتها الرسمية على "إنستقرام" صورة جديدة لها.وجاء احتفال حلا الترك، بعيد ميلادها اليوم بعدما باتت في العشرين من عمرها.

وحرصت منى السابر مشاركة نجلتها الاحتفال حلا الترك بعيد ميلادها، ونشرت صورة لابنتها حلا وهي صغيرة وعلقت: "كل عام وانتي بخير حلا يا اول فرحة بحياتي وأحلى يوم ياروح الماما انتي، اتمنى كنت أحتفل معك كل سنة في مثل هذا اليوم 5/15 أنا فخورة فيج ناجحة وقوية احبك".

وعلى الرغم من مضمون الرسالة الذي يعبر عن الحب والحنان إلا أن حلا الترك تجاهلت الرسالة ولم ترد أو تتفاعل مع رسالة والدتها وهو ما أثار تساؤلات حول وضع العلاقة بين الاثنين في الوقت الحالي.وعلى الجهة الأخرى، هنأ المنتج محمد الترك، والد حلا بعيد ميلادها: وكتب: "أميرتي الصغيرة لا تستغربي أنني أناديكي لحد اللحظة بأميرتي الصغيرة، لأنك مهما كبرتي في السن ستبقين ابنتي الصغيرة المدلّلة كل عام وأنتي بألف خير ويارب يوفقك ويأخذ من عمري ويعطيكي".

وردت حلا الترك على بعض من هنأها في خاصية "ستوري" على حسابها على "إنستقرام"، لا سيما والدها محمد الترك.ولا تعد هذه المرة الأولى التي تتجاهل فيها حلا الترك الرد على والدتها منى السابر، إذ أنها تجاهلت الرد على تهنئة والدتها عقب نجاحها في الإعلان الذي قدمته في شهر رمضان المبارك الماضي.

علاقة حلا الترك ومنى السابر

العلاقة بين الأم منى الساب والابنة حلا الترك متوترة، حتى أنها وصلت إلى ساحة القضاء، ففي يوليو 2021، أعلنت منى السابر، إجراء جديد في محكمة البحرين المختصة يمكن أن ينهي قضيتها مع ابنتها حلا الترك ويحميها من السجن، بعد رفع الأخيرة قضية على تتهمها فيه بأخذ مبلغ قدره 200 ألف دينار بحريني، ولم ترده، وحكمت المحكمة بسنة مع النفاذ، وأمهلت منى السابر شهرًا لجمع المبلغ وسداده لابنتها.

كان والدة حلا الترك شهر لتحصيل الدفعات اللازمة ودفع المبلغ إلى حلا، قبل أن تنهار منى السابر في تصريح تليفزيونية، مشيرة إلى أنها "لم تتوقع أن يحدث ذلك لها قبل أيام قليلة من عيد الأم بالفعل".

وقالت "الحكم الصادر بحقها كان بمثابة طعنة في صدرها من أقرب الناس لها" ولا تزال تأمل منى السابر أن "تتنازل ابنتها عن الدعوى المرفوعة ضدها لكنها محبطة.
محامي حلا الترك يكشف تفاصيل القضية

محامي حلا الترك، محمد جاسم الذوادي، المسؤول عن القضية، كشف تفاصيل القضية، وقال "الكل يعلم أن سن الرشد القانوني شرط أساسي لممارسة حق التقاضي"، مؤكدا أن عمر حلا الترك لا يسمح لها بذلك لأنها لا تزال صغيرة، ولا يحق للفنانين الذين تقل أعمارهم عن 21 عامًا رفع دعوى قضائية.

جدير بالذكر، أن الفنانة الشابة حلا الترك انتقلت مع والدها وزوجتها المطربة دنيا بطمة بعد انفصال المنتج محمد الترك عن منى السابر، وظهرت الأم عبر بث المباشر عبر حسابها على "انستقرام" للحديث عن قرار ابنتها، بحسب قولها "هذا الجيل يتبع مصلحته في النهاية، يمكن أنا لو عندي فيلا وعندي فلوس وأشياء كثيرة يمكن كانوا اختاروني".

وكانت حلا الترك، قد تحدثت عن قضيتها هي ووالدتها، قائلة: "اخترت الصمت ولن أغير رأيّ وأرفض الحديث عن أموري العائلية على العلن وعبر السوشيال ميديا، أحب أمي وأقدرها وعلاقتي بها مستمرة ولا يمكن أن تنقطع".

وتابعت: "عائلتي تأتي دائما في المرتبة الأولى، والأمور المادية لا يمكن أن تكون محط خلاف بيني وبين والداي، والخلافات العائلية حول حضانة الأطفال وغيرها من الخلافات".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الفنانة البحرينية حلا الترك تعلق على نجاح كليب "ليالي الصيف" وغنائها باللهجة المصرية

 

الفنانة البحرينية حلا الترك تدعم منتخب بلادها في تصفيات كأس العالم

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا الترك تتجاهل تهنئة والدتها في عيد ميلادها حلا الترك تتجاهل تهنئة والدتها في عيد ميلادها



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab