وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفىنحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به
آخر تحديث GMT22:07:38
 العرب اليوم -

وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفى:نحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفى:نحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به

العرب اليوم

وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفى:نحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفىنحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به وزير الدفاع في الحكومة السورية الموقتة في اسطنبول أسعد مصطفىنحذر من المخطط الخطير لتدمير حلب وتهجير من تبقى ونطالب أصدقاء الشعب السوري بالتدخل الفوري لحماية أرواح السوريين و إعطائنا السلاح الذي يمكن أن يقاوم السلاح الذي نقتل به



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab