بي إم دبليو تُدافع عن انتقادات الشبك العملاق رسميًا
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

بي إم دبليو تُدافع عن انتقادات الشبك العملاق رسميًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بي إم دبليو تُدافع عن انتقادات الشبك العملاق رسميًا

سيارة بي إم دبليو
لندن ـ العرب اليوم

لا يمر يوم ولا نرى أحد النُقاد وهم ينتقدون تصميم الشبك العملاق الجديد لسيارة بي إم دبليو  الفئة الرابعة، فلطالما كان الحديث عنها محل دُعابة، لدرجة أن النِكات أصبحت أكثر كلاسيكية !لا شكَّ أن بي ام دبليو تسمع كل هذه التعليقات، وها هي ترد عليها، حيث تعتقد الشركة أن التصميم الجديد ليس للجميع، كما نشرت مقابلة مع خبراء التصميم في الشركة، وهم رئيس قسم التصميم دوماجوج دوكيك، ورئيس تصميم المجموعة أدريان فان هويدونك، يتحدثون فيها عن الشبك الجديد.
في المقابلة، قال دوماجوج إن السيارات والأشياء الأخرى يجب أن يتم تجربتها ورؤيتها بشكل شخصي قبل الحكم عليها، حيث أضاف: "نعتقد أنَّ العملاء سيكون لديهم رأي مختلف بشأن الشبك الجديد عندما يرون M3 وM4  الجديدة على أرض الواقع".

تحدث مسؤولو بي ام دبليو في المقابلة أيضًا عن عملية التفكير في تشكيل تصميمات بي إم دبليو الجديدة ، لكن أحد العبارات البارزة من دوماجوك أنه يعتقد أن التغييرات في التصاميم الأيقونية يجب أن تحدث بمرور الوقت.

لهذا السبب، وبصرف النظر عن الزيادة في حجم الشبك الأمامي، فقد تم الاستغناء عن تصاميم المصابيح الأمامية المزدوجة الدائرية، والذي كان عنصرًا أساسيًا في سيارات بي ام دبليو منذ الستينيات، وسواءً كان هذا أمرًا مزعجًا بالنسبة لك أم لا، فإن التغيير أمر واقع لا محالة .

قد يهمك ايضا:

جي باور تحقن بي إم دبليو M2 COMPETITION بقوة خارقة

تحالف "فورد" "بي إم دبليو" يقلب موازين سوق السيارات الكهربائية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بي إم دبليو تُدافع عن انتقادات الشبك العملاق رسميًا بي إم دبليو تُدافع عن انتقادات الشبك العملاق رسميًا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab