بحارة ينبع يستعرضون تاريخ مهنة صيد الأسماك
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

بحارة ينبع يستعرضون تاريخ مهنة صيد الأسماك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بحارة ينبع يستعرضون تاريخ مهنة صيد الأسماك

صيد الأسماك
ينبع – العرب اليوم

يستعرض البحارة القدامى في محافظة ينبع تاريخ مهنة صيد الأسماك، والمخاطر التي كانوا يواجهونها في سبيل توفير لقمة العيش أمام زوار المحافظة.

وأتاح مهرجان ينبع البحري الذي تتواصل فعالياته حاليا في شرم ينبع، الفرصةَ لزوار المهرجان للإطلاع على مهنة صيد الأسماك أو ما يحلو لأهالي المحافظة تسميته بـ"الحواتة" والأدوات التي كان يستخدمها الصيادون قديما، مع إتاحة الفرصة لأقدم أرباب المهنة للحديث عن أغرب قصص الصيد في ذلك الزمن.

ويروي سليمان الغميري أحد أقدم البحارة القدامى في ينبع عن مهنة المتاعب كما يصفها إذ يقول "إن البحر مليء بالخير الكثير لكنه في نفس الوقت مليء بالمخاطر والصعوبات"، مستعرضا بداية دخوله مهنة الصيد التي كانت هي المتوافرة وتوارثها أهل البحر عن الآباء والأجداد، بالرغم من أنها حرفة قاسية لدرجة لا يتحملها إلا الرجال الأشداء، ولأنها في نفس الوقت المهنة الوحيدة التي يتقنونها. إلى ذلك، تواصل لليوم الثالث على التوالي أنشطة وفعاليات مهرجان ينبع البحري، وسط حضور كبير من زوار ينبع، إذ قدمت اللجنة المنظمة مجموعة من العروض لمسرح الطفل، كما خصصت إدارة المهرجان ركنا خاصا للثروة السمكية والأحياء البحرية، فيما حازت الحرف اليدوية القديمة التي توزعت في ساحات المهرجان على إقبال كبير من مختلف الأعمار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بحارة ينبع يستعرضون تاريخ مهنة صيد الأسماك بحارة ينبع يستعرضون تاريخ مهنة صيد الأسماك



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab