أخطر أنواع الكوارث الطبيعية فتكًا بالبشر
آخر تحديث GMT16:45:17
 العرب اليوم -

أخطر أنواع الكوارث الطبيعية فتكًا بالبشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أخطر أنواع الكوارث الطبيعية فتكًا بالبشر

واشنطن - العرب اليوم

الكوارث مثل ثورة البركان، الزلازل، الأعاصير وغيرها من الظواهر الطبيعية تسبب دمار كبير للممتلكات والبشر، في حالة حدوث الظواهر الطبيعية في مناطق غير مأهولة بالسكان لا تسمى كوارث طبيعية. وتختلف الكوارث حسب نسبة السكان المحيطة بظاهرة طبيعية منطوية أو قابلة للخطر، فكثير من المجتمعات تعيش بالقرب من براكين لها تاريخ مدمر كما حدث في بومبي وغيرها وهذا يعود للطبيعة البشرية ومشاكل الفقر وغيرها. والكارثة هي مأساة طبيعية أو خطر من صنع الإنسان (الخطر هو الوضع الذي يشكل تهديدا على مستوى الحياة والصحة والممتلكات أو البيئة) التي تؤثر سلبا على البيئة أو المجتمع.عنوان اصلة ففي الأوساط الأكاديمية المعاصرة، الكوارث ينظر إليها على أنها نتيجة لإدارة المخاطر بشكل غير لائق. هذه المخاطر هي نتاج للمخاطره والضعف. الأخطار التي تضرب في المناطق المنخفضة الضعف لا تعتبر كارثة، كما هو الحال في مناطق غير مأهولة. وتعتبر البلدان النامية الكثر معاناةً حيث تتحمل تكاليف أكبر عندما تضرب الكوارث—أكثر من 95 في المئة من جميع الوفيات الناجمة عن الكوارث تحدث في البلدان النامية، والخسائر الناجمة عن الكوارث الطبيعية هي أكبر 20 مرة (كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي) في البلدان النامية منها في البلدان الصناعية. والكارثة يمكن تعريفها بأنها أي حدث مأساوي مع خسارة كبيرة نابعة من أحداث مثل الزلزال والفيضانات والحوادث الكارثية والنيران، أو الانفجارات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطر أنواع الكوارث الطبيعية فتكًا بالبشر أخطر أنواع الكوارث الطبيعية فتكًا بالبشر



أناقة ثنائيات النجوم تضيء السجادة الحمراء في افتتاح مهرجان الجونة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:58 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

غزة في حاجة إلى مبادرة عربيّة واضحة

GMT 15:45 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تأثير النوم على إنقاص الوزن

GMT 06:11 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج لا تعرف الحسم في قراراتها وتعيش في دوامة من التردد

GMT 14:56 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

«حماس» تحاول استعادة الأمن الداخلي بغزة

GMT 18:02 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

يديعوت أحرونوت تكشف سبب غياب نتنياهو عن قمة شرم الشيخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab