دور الطحالب في الأنظمة الكهروكميائية الحيوية
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

دور الطحالب في الأنظمة الكهروكميائية الحيوية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دور الطحالب في الأنظمة الكهروكميائية الحيوية

الكائنات البحرية
القاهرة - العرب اليوم

كشفت الدكتورة رحاب حمدى دكتور باحث بقسم بحوث تلوث المياه ب المركز القومي للبحوث أن اكتشاف وجود الملوثات باستخدام المجسات الحيوية هي عبارة عن تقنية يتم من خلالها الكشف عن تغير يحدث في عملية الايض الخاصة ب الطحالب نتيجة لوجود الملوثات وترجمة هذه التغيرات في صورة إشارات كهربائية. وأضافت د. رحاب ومعالجة وجود الملوثات عن طريقة تقنية خلايا الوقود الميكروبية ويتم من خلالها تكسير الملوثات باستخدام الكائنات الحية الدقيقة.
وأشارت د. رحاب إلى أن عملية التكسير ينتج عنها الكترونيات نتيجة لظهور الإلكترونيات يمكن دمج عملية المعالجة مع إنتاج طاقة كهربائية نظيفة في الماضي كان يتم تشغيل هذه التقنيات باستخدام البكتريا.

وأفادت د. رحاب أن في الآونة الأخيرة أظهرت الطحالب مميزات تفوق البكتريا في تشغيل هذه التقنيات من أهمها أنها تشغل الأنظمة في نظيفة بالإضافة أنها تساهم بالعديد في الأدوار في تشغيل خلايا الوقود ليس في تكسير المواد العضوية فقط ولكن يمكنها إنتاج أكسجين أثناء عملية البناء الضوئي واللازم في استقبال الإلكتروني في غرفة الكاثود.

وأضافت د. رحاب أن الطحالب تحتوى على كميات كبيرة من الكربوهيدرات يمكن استخدامها كوسيط غذائي للبكتريا لتشغيل الخلايا.

قد يهمك ايضا 

دراسة تكشف عن دور الشعاب المرجانية في تأمين السواحل السعودية

اكتشاف أنواع جديدة من الأسماك والشعاب المرجانية في المحيط الأطلسي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دور الطحالب في الأنظمة الكهروكميائية الحيوية دور الطحالب في الأنظمة الكهروكميائية الحيوية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab