أسوء 5 أشياء قدمها الرئيس ترامب للمناخ العالمي
آخر تحديث GMT11:45:25
 العرب اليوم -

أسوء 5 أشياء قدمها الرئيس ترامب للمناخ العالمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسوء 5 أشياء قدمها الرئيس ترامب للمناخ العالمي

دونالد ترامب
واشنطن – العرب اليوم

بينما يفكر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في الانسحاب من اتفاقية المناخ في باريس أم لا، تستعرض صحيفة "الغارديان" البريطانية أكثر أعماله المثيرة للخوف بشأن الاحترار العالمي.

ترشيح سكوت برويت، كمسؤول وكالة حماية البيئة.

وكان سكوت برويت في آذار / مارس، تحدث عن ثاني أكسيد الكربون، قائلً أنه لن يتفق على أنه مساهم رئيسي في الاحترار العالمي الذي نراه، وذلك في تناقض مع علماء المناخ، بما في ذلك أولئك الذين يعملون في وكالته الخاصة.

ويرتبط رئيس وكالة حماية البيئة في إدارة الرئيس ترامب بعلاقات عميقة مع مصالح الوقود الحفري وانضم إليها في مناسبات عديدة، وذلك تحديًا لقواعد التلوث لدى وكالة حماية البيئة، وقد رأى أن الوكالة أصبحت مشتتة عن مهمتها الأساسية من خلال مثل هذه المخاوف المناخية، وبدأ عملية خرق لوائح الانبعاثات في عهد أوباما.

خفض ميزانية وكالة حماية البيئة

ومن شأن ميزانية الرئيس ترامب المقترحة أن تخفض ميزانية وكالة حماية البيئة بنحو الثلث، وهي خطوة وصفها العديد من الجمهوريين بأنها شديد القسوة، حيث تدهورت برامج الطاقة والمناخ النظيف حتى أنه قلت عملية جمع البيانات الخاصة بانبعاثات الغازات الدفيئة التي تقوم بها الشركات.

وألغيت الاعتبارات المناخية في التصريح الفيدرالي، وتوقفت التدابير الرامية إلى خفض انبعاثات غاز الميثان، وتم تعليق معايير جديدة لتحسين كفاءة استهلاك الوقود للسيارات والشاحنات.

 بدء هدم خطة الطاقة النظيفة

وطالب أمر تنفيذي في آذار / مارس باستعراض خطة الطاقة النظيفة من أجل إزالة "الأعباء التنظيمية التي تعوق إنتاج الطاقة دون داع"، فيما تعهد ترامب مرارًا بتفكيك الخطة التى تهدف إلى الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون من محطات توليد الكهرباء التي تعمل بالفحم.

وقد أظهرت العديد من التحليلات أنه بدون الخطة، فإن الولايات المتحدة سوف تفشل في خفض الانبعاثات إلى المستوى المتعهد به في اتفاق باريس.

حفر المعالم

وقد أصدر ترامب تعليمات إلى وزارة الداخلية باستعراض العشرات من المعالم الوطنية لمعرفة ما إذا كان يمكن التخلص منها أو تغيير حجمها للسماح بتحسين فرص الحصول على حفر البترول والغاز، فيما يتم دراسة إزالة معلم حيث يوجد عملية فحر بحري قبالة ساحل المحيط الأطلسي، وتدعو ميزانية ترامب أيضًا إلى الحفر في الملجأ الوطني في القطب الشمالي في ألاسكا، وهي خطة أثارت فزعًا بيئيًا.

 الموافقة على خطوط الأنابيب

ودعا ترامب في إحدى أولى أعماله الرئاسية إلى الموافقة السريعة على خطوط أنابيب كيستون وداكوتا المثيرتين للجدل، ويجري حاليًا تنفيذ المشروعين اللذين يحملان النفط، حيث يسجل خط أنابيب داكوتا بالفعل التسريبات الأولى له قبل أن يبدأ  تشغيله بالكامل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسوء 5 أشياء قدمها الرئيس ترامب للمناخ العالمي أسوء 5 أشياء قدمها الرئيس ترامب للمناخ العالمي



داليدا خليل تودّع العزوبية بإطلالة بيضاء ساحرة وتخطف الأنظار بأناقة لا تُنسى

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 21:52 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

7 علامات يومية تنذر بنوبة قلبية
 العرب اليوم - 7 علامات يومية تنذر بنوبة قلبية

GMT 06:59 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

إقالة إسبيريتو سانتو مدرب نوتنجهام فورست

GMT 05:53 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

مسيرة تستهدف سفينة الصمود قبالة سواحل تونس

GMT 04:56 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

هروب اليهود

GMT 08:35 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

جسر وحدة لا بذرة تقسيم

GMT 18:51 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

برشلونة يؤكد إصابة دي يونغ

GMT 22:14 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

سيلينا غوميز تحتفل بمرور عشر سنوات على ألبوم Revival

GMT 05:14 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

الأمير في المكتبة

GMT 11:16 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

دواء مبتكر يبعث الأمل لمرضى السرطان الأكثر شراسة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab