خالد علي يعلِّق على اتهاماته بالتحرش الجنسي بعد براءته
آخر تحديث GMT06:16:41
 العرب اليوم -

خالد علي يعلِّق على اتهاماته بالتحرش الجنسي بعد براءته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد علي يعلِّق على اتهاماته بالتحرش الجنسي بعد براءته

خالد علي
القاهرة -العرب اليوم

دفعت رسالة عبر بريد إلكتروني تحمل شكوى فتاة من تحرش ثبت عدم صحتها إلى استقالة اليساري المصري، البارز، خالد علي، من حزبه الذي أسسه قبل أعوام، واعتذاره للشاكية رغم تمسكه بتبرئته مما أثير ضده حديثًا، ويعد هذا أول تعليق من "خالد علي"، المرشح الرئاسي المحتمل الذي انسحب حديثًا من سباق الرئاسة، المقررة في مارس/آذار المقبل.

وجاء التعليق بعد فترة ليست بقصيرة عما تناقلته تقارير صحافية محلية حديثًا لرواية تشير إلى تداول بريد إلكتروني قبل نحو عام، منسوب إلى فتاة كانت تعمل مع "علي" في مركز حقوقي كان الأخير أحد مسؤوليه، وتتهمه بالتحرش عام 2015، بينما تتهم شخصًا آخر في المركز ذاته باغتصابها عام 2014.

وقال "خالد علي" المؤسس لحزب "العيش والحرية" (اليساري/ تحت التأسيس) في بيان مطوَّل نشره في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء "التزمت الصمت منذ بداية معرفتي بموضوع الإيميل، ولم يكن هذا الصمت عجزًا عن الرد، ولا قبولًا أو إقرارًا بما يقال من إساءات، ولا ترفعًا أو تعاليًا عن الاشتباك مع ما يتم طرحه"

وأوضح "علي" وهو أحد أبرز المدافعين عن مصرية جزيرتي "تيران وصنافير" في البحر الأحمر، أنه بعد مشاورات انتهى الأمر للتمسك برأيه في تحقيق حزبه وحملته الرئاسية السابقة في الواقعة المدعاة بالبريد الإلكتروني، فضلاً عن ضمِّ الواقعة الأخرى للشخص الآخر المذكور، وتابع "انتهى التحقيق إلى أنني لم أرتكب أي فعل أو لفظ يمثل سلوكًا جنسيًا يمكن إدانتي عليه وأن كل ما ذكر في الإيميل بشأن الوقائع المدعاة عليَّ لا يمكن وصفه بالتحرش"، مستنكرًا خلق قصص واتهامات بشأنه في وسائل إعلام محلية وعدم الالتفات لتبرئته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد علي يعلِّق على اتهاماته بالتحرش الجنسي بعد براءته خالد علي يعلِّق على اتهاماته بالتحرش الجنسي بعد براءته



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab