لبنى أحمد تكشف عن أهمية اقتناء الأحجار الكريمة
آخر تحديث GMT23:51:41
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أبرز استخداماتها وفوائدها

لبنى أحمد تكشف عن أهمية اقتناء الأحجار الكريمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف عن أهمية اقتناء الأحجار الكريمة

الدكتورة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشارية العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة، الدكتورة لبنى أحمد، عن أهمية الطاقة الحيوية في حياة البشر. وأشارت إلى أن الكون عبارة عن تبادل طاقات، قائلة: "يمكننا أن نؤثر على من حولنا بالطاقة، وكذلك يمكن للآخرين أن يؤثروا علينا، وهنا يكمن المعنى الحقيقي لكلمة كارما، ومعناها أن ما تخرجه من طاقة تستقبله بنفس القدر، فإذا أخرجت طاقة خير يمكنك أن تستقبل طاقة خير، ولو أخرجت طاقة سلبية تحمل مشاعر سلبية للآخرين ستستقبل نفس القدر من الطاقات السلبية".

وأوضحت أحمد، في حديث إلى "العرب اليوم"، أن الإنسان قد يصاب بمرض يعتبره صعبًا في علاجه، ويسافر العديد من البلدان بغرض العلاج ولا يعلم أن علاج هذا المرض سهل للغاية، بتغير أتجاه النوم فقط، أو أن يضع شكلاً هندسيًا بجواره أو حجرًا كريمًا، أو أن يكون دهان غرفته بلون معين يستطيع علاج هذا المرض، قائلة: "يمكننا استقبال أي طاقة إيجابية من أي شئ موجود في الكون خلقه المولى عز وجل، أما بالنسبة للأشياء الناقلة للطاقة السلبية فهي تلك الأشياء التي تدخل في صنعها اليد البشرية، وإذا ربطنا كل فعل نخرج به طاقة إيجابية برضا الله سيضاعف الله هذه الطاقة الإيجابية لنا أضعافًا مضاعفة".

وأشارت إلى أن الله خلق الإنسان بخمسة أصابع في يده ليكف بها عن أذى أي شخص، حيث إن عدد أصابع اليد الخمسة ورمز "الكف" في علوم الطاقة من الأشياء التي تكف الأذى والحسد، وغيرها من الطاقات السلبية عن الإنسان. وأوضحت أن العديد من النجوم والفنانين يعشقون اقتناء الأحجار الكريمة ليؤثروا إيجابيًا على المشاهدين، لذا هم مصدر السعادة والمتعة دائمًا بالنسبة للجميع، وهم يعلمون جيدًا قيمة اقتناء تلك الأحجار وفائدتها في مشوارهم الفني، قائلة: "إذا بحثنا في العديد من الصور الخاصة بهم سنجدهم يرتدونها، فعلى سبيل المثال وائل كفوري وصابرين ونيللي كريم وأحمد حلمي ونور الشريف وشرين رضا و حنان ترك وليلى علوي، ونجوم شباب مثل مي عمر وريم مصطفى، ونجوم عالميين مثل أميتاب باتشان وأنجيلبنا جولي وبراد بيت، يحرصون على ارتدائها دائمًا، كما كشفت المطربة أحلام عن عشقها للأحجارالكريمة وحجر العقيق على الأخص، حيث نشرت صورة ليديها وهي ترتدي أساور من حجر العقيق بألوان مختلفة على إنستغرام، وكتبت عليها سبيلي الوحيد للنوم العميق، وهذا إن دل على شئ سيدل على مدى عشقهم للأحجار الكريمة وتقديرهم لقيمتها جيدًا".

وأكدت أحمد إن العديد من المشاهير يعلمون أهمية الطاقة وكيفية شحن الطاقة الإيجابية من خلال تمارين التأمل، والعديد من الأمور الأخرى، فهم يحرصون على تناول الطعام الصحي باستمرار، وممارسة الرياضة وشرب الكثير من الماء. ونصحت بضرورة كتابة خمس نعم من نعم الله يوميًا في ورقة، على أن يكون كل يوم مختلفًا عن الآخر، وبعد مرور الوقت عندما تقرأ هذه الأوراق ستجد الكثير من النعم التي قد لا تشعر بها، وهذا يجعلك تبتعد عن الإكتئاب وعن المشاعر السلبية التي قد تسيطر على حالتك النفسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف عن أهمية اقتناء الأحجار الكريمة لبنى أحمد تكشف عن أهمية اقتناء الأحجار الكريمة



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab