باحث يؤكّد أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة بسبب تغير وضع النجوم
آخر تحديث GMT23:42:27
 العرب اليوم -

بيَّن أنَّ الإغريق حددوا الناس بعلامات تغيرت مع الزمن

باحث يؤكّد أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة بسبب تغير وضع النجوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحث يؤكّد أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة بسبب تغير وضع النجوم

الأبراج الفلكية
واشنطن ـ عادل سلامة

أكَّد خبراء مهتمون بعلم الفلك، أنّه في الغالب لم يولد أحد بعلامة نجمية خاصة به، خصوصًا بعد أن فشل التقويم الفلكي في تغيير وضع الناس بالنسبة للنجوم.

وانجرفت الأبراج لمدة شهر كامل، منذ إنشاء الأبراج الفلكية منذ أكثر من ألفي عام، لكن البعض أعزى ذلك إلى تحول النجوم. وعلى سبيل المثال, إذا ولد شخص في نهاية كانون الثاني / يناير، فيعتقد أنه ولد تحت برج الدلو, ولكن في الواقع قد يكون ولد تحت "الجدي".

وبيّن عالم الفلك الباحث في مرصد "غرينتش"، رادميلا تابالاوفيك، أنه وضع الإغريق الأبراج، تم تحديد الناس بعلامات نجمية  بناء على مجموعة النجوم التي كانت وراء الشمس في ذلك الوقت, ولكن الأبراج الآن تغيرت لنحو شهر.

ويطلق على عملية التحلحل اسم "الحركة البدارية" ويستغرق حدوثها حوالي 26 ألف سنة، ما يعني أن نسبة 86٪ من الناس يعيشون الآن بأبراج خاطئة، وأوضحت قناة "بي بي سي" ذلك بخلق رسم تفاعلي يتيح للناس معرفة علامة نجمهم الحقيقية.

ويوجد 13 علامة نجمية، منها واحدة أقل شهرة تدعى "الحواء", ويعتقد أن المنجمين القدماء قسموا مسار الـ360 درجة من الشمس إلى 12 جزء متساو، كل واحد من 30 درجة.

ولكن المجموعة النجمية، المعروفة باسم "حامل الحية"، تمر في الواقع وراء الشمس بين 30 تشرين الثاني/ نوفمبر، و 18 كانون الأول/ ديسمبر، مؤكدًا أن هناك آخرين لهم علامة جديدة تمامًا. على حد قوله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث يؤكّد أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة بسبب تغير وضع النجوم باحث يؤكّد أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة بسبب تغير وضع النجوم



 العرب اليوم - ظافر العابدين يعود الى دراما رمضان بعد طول غياب

GMT 04:42 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

قمة البحرين

GMT 00:24 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

نسيج العنف... ما بعد حرب غزة؟

GMT 10:42 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

إطلالات تراثية ملهمة للملكة رانيا

GMT 10:49 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 10:36 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 08:58 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

مفاجآت كبيرة في فيلم "الست" لمنى زكي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab