تصريح لممثل خامنئي عن الكلاب يثير جدلًا على مواقع التواصل
آخر تحديث GMT04:03:03
 العرب اليوم -

تصريح لممثل خامنئي عن "الكلاب" يثير جدلًا على مواقع التواصل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تصريح لممثل خامنئي عن "الكلاب" يثير جدلًا على مواقع التواصل

الحيوانات الأليفة مثل الكلاب
طهران - العرب اليوم

خلال الساعات الماضية، شغل حديث محمد رضا ناصري، خطيب جمعة يزد وسط إيران ،وممثل المرشد في المدينة، عن تربية الحيوانات الأليفة مثل الكلاب في المنازل الأوساط الإيرانية ووسائل التواصل الاجتماعي.فقد اعتبر ممثل خامنئي أن تربية الحيوانات في المنازل هو تكتيك "صممه العدو يهدف إلى تقليل عدد السكان ومنع الإنجاب"، بحسب تعبيره.وفي حديثه إلى المسؤولين في جامعة العلوم الطبية، انتقد تخصيص العملة لطعام الكلاب والقطط وإنشاء عيادات للحيوانات الأليفة، قائلاً إن هذا العمل يعد "تقليداً بعلم أو بغير علم" لـ"العدو"، مضيفاً: إن "أعداءنا، وخاصة البريطانيين، استثمروا في تغيير ثقافة وأسلوب حياة العائلات الإيرانية"، و"يبحثون عن طرق لاستبدال الإنجاب في العائلات".

فيما اجتاحت موجة سخرية واسعة وسائل التواصل بعد تصريح المسؤول الإيراني.يشار إلى أن آراء كثيرة كانت خرجت عن مسؤولين إيرانيين عن الحيوانات قد أثارت سخرية كبيرة في الأوساط الاجتماعية في البلاد.وخلال الأشهر الأخير، أغلقت السلطات عدة متاجر خاصة بالحيوانات الأليفة، بما في ذلك متاجر الكلاب والقطط.كما فرضت سلطات إنفاذ القانون في إيران قيودا على الاحتفاظ بالكلاب وحظر جلبها ونقلها إلى الأماكن العامة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ممثلة شهيرة تعلن رغبتها في الإنجاب بدون زواج

منّة فضالي تؤكّد أنها تفتقد الزواج والإنجاب والكلاب لا تعوض الأطفال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصريح لممثل خامنئي عن الكلاب يثير جدلًا على مواقع التواصل تصريح لممثل خامنئي عن الكلاب يثير جدلًا على مواقع التواصل



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab