بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا
آخر تحديث GMT09:18:16
 العرب اليوم -

وضع داروين في القرن الـ19 فرضية حول نبرات الصوت لـ"القردة"

بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون "الشمبانزي" سعيدًا أو حزينًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون "الشمبانزي" سعيدًا أو حزينًا

الشمبانزي
أمستردام - العرب اليوم

أظهر بحث جديد نشر الأربعاء في مجلة "بروسيدنغز أوف ذي رويال سوسايتي بي" أن البشر يمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيداً أو حزيناً أو غاضباً أو خائفاً بمجرد الاستماع إلى صرخاته، حيث أثبت باحثون في هولندا فرضية لتشارلز داروين تقول إن البشر كانوا قادرين على التمييز بين صرخات الشمبانزي وفقاً لسياقها، سواء كان ذلك دغدغة أو تهديداً من حيوان مفترس أو تناول طعام شهي وأوضحت الباحثة في جامعة أمستردام والمؤلفة الرئيسية للدراسة، روزا كاميل أوغلو، لوكالة فرانس برس: "للمرة الأولى نتمكن من إثبات أن البشر يمكنهم تحديد نبرات صوت أنواع أخرى في سياق سلوكية محددة".

كما طلبت كاميل أوغلو وفريقها من حوالي 3500 مشارك الاستماع إلى تسجيلات 150 صوتاً صادرة عن قردة شمبانزي، ثم القول بناء على ما سمعوه إذا كان الحيوان سعيداً أو حزيناً وما إذا كان منفعلاً أو مسترخياً، حيث أثبت البشر مهارة مدهشة في فهم السياق الصحيح الذي تم فيه تسجيل الصرخات، حيث يشار إلى أن داروين وضع في القرن التاسع عشر فرضية أن نبرات الصوت مثل الضحك والصراخ مرتبطة بالحالات العاطفية المشتركة بين الأنواع المماثلة.

المصدر: العربية.نت

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

اكتشاف في قلوب الشمبانزي قد يكون علامة على مرض خطير

حديقة حيوان الجيزة تتمكّن من تدبير شؤونها والاستمرار

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أحمد حلمي يهدي تكريمه لأربع نساء
 العرب اليوم - أحمد حلمي يهدي تكريمه لأربع نساء

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab