دراسة تكشف أن الصراصير أول من تواصل صوتيًا قبل 300 مليون سنة
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

من خلال مشروع بحثي تعاون فيه علماء من 11 دولة

دراسة تكشف أن "الصراصير" أول من تواصل صوتيًا قبل 300 مليون سنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف أن "الصراصير" أول من تواصل صوتيًا قبل 300 مليون سنة

الصراصير
واشنطن_العرب اليوم

كشفت دراسة حديثة أن الصراصير والجنادب كانت أول الأنواع التي تواصلت مع بعضها بعضا بنظام صوتي منذ نحو 300 مليون سنة، وباستخدام مجموعة كبيرة من البيانات الجينومية، أنشأ الفريق إطارا لتحليل كيفية نشوء وتنوع السمع وإنتاج الصوت خلال مئات الملايين من السنين من التطور، ووجد الباحثون أن الصوت المألوف للصراصير قد تم اختباره لأول مرة منذ 300 مليون عام.

واستعان الباحثون بمشروع (1KITE) الذي يهدف لدراسة مجمل الجينات المعبر عنها لأكثر من ألف نوع من الحشرات، ويتعاون فيه علماء من 11 دولة هي أستراليا والنمسا والصين وفرنسا وألمانيا واليابان والمكسيك وهولندا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.ومن خلال بيانات المشروع، تم إنشاء شجرة أنساب للوقت الذي تعيش فيه أنواع الصراصير والجنادب وحلفائهم على الأرض، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط"، حيث عرف العلماء الأنواع التي كانت قادرة على إنتاج الصوت والسمع، ما أتاح تكوين جدول زمني يوضح متى أمكن للصراصير الأولى التواصل منذ نحو 300 مليون سنة.

قد يهمك أيضا:

تطوير "صرصور - روبوت" يتحمل وزن الإنسان بحجم يبلغ 3سم
تخلصي من الصراصير التي تقتحم منزلك بهذه النصائح

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أن الصراصير أول من تواصل صوتيًا قبل 300 مليون سنة دراسة تكشف أن الصراصير أول من تواصل صوتيًا قبل 300 مليون سنة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab