حديقة مخصصة للتماسيح والزواحف العملاقة في المغرب
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

تتضمن أشجار الأرجان التى تتميز بها مدينة "أغادير"

حديقة مخصصة للتماسيح والزواحف العملاقة في المغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حديقة مخصصة للتماسيح والزواحف العملاقة في المغرب

حدبقة التماسيح
الرباط - العرب اليوم

اعتدنا أن نسمع عن حدائق مخصصة للأنواع النادرة من النباتات، وحتى غير النادرة منها، وحدائق للحيوان فى أماكن عديدة، وحدائق للحياة البرية والإفريقية وغيره، لكن ما لم نعتده هو وجود حديقة مخصصة للتماسيح، غرابة الفكرة تأتى من أن التماسيح حيوانات غير لطيفة أو أليفة على الإطلاق، فمن الذى سيحب أن يشاهد هذه الزواحف الضخمة المفترسة؟

حديقة التماسيح، الفريدة من نوعها، تقع ضمن حدود دولة المغرب، فى منطقة دوغرة، على مداخل مدينة أغادير، وتتضمن الحديقة أشجار الأرجان التى تتميز بها مدينة أغادير،  وهى قريبة ومفتوحة على منطقة جبال الأطلس الشهيرة، حيث تفرد الحديقة فى المغرب، جعلها ضمن المقاصد السياحية المعروفة فى المغرب، حيث أنها أول حديقة تم افتتاحها للتماسيح فى المنطقة، وتعتبر مختلفة بصورة كبيرة عن طبيعة النشاطات السياحية المعتادة فى المغرب.

وتم إنشاء هذه الحديقة، بهدف اكتشاف والتعريف بكل ما يتعلق بالتماسيح، وبيئتها وطريقة حياتها، وتعتبر مقصد هام ومزار للأطفال فى المغرب، وتحتوي حديقة التماسيح على أكثر من 300 تمساح من أنواع مختلفة، كما تحتوي على عدد من النباتات النادرة ومنها بعض أصناف نباتات مهددة بالأنقراض.

قد يهمك أيضا:

كيف تُنقذ التماسيح نفسها حال تجمد المياه في الطقس شديد البرودة

تقرير يكشف أن التماسيح البريطانية كانت أكثر توحشًا خلال 2018

 

arabstoday
المصدر :

اليوم السابع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حديقة مخصصة للتماسيح والزواحف العملاقة في المغرب حديقة مخصصة للتماسيح والزواحف العملاقة في المغرب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab