لبناني يتمكّن من زراعة يقطينة عملاقة يبلغ وزنها 341 كيلوغرامًا
آخر تحديث GMT07:15:14
 العرب اليوم -

أوضح أنّه لا يستعمل سوى أسمدة عضوية ويهتم بعناية المحصول

لبناني يتمكّن من زراعة يقطينة عملاقة يبلغ وزنها 341 كيلوغرامًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبناني يتمكّن من زراعة يقطينة عملاقة يبلغ وزنها 341 كيلوغرامًا

اللبناني عبد السلام محمد المغربي، يتمكن من حصد يقطينة عملاقة
بيروت - العرب اليوم

استطاع اللبناني عبد السلام محمد المغربي، عبر عناية مستمرة ومركزة ومن خلال شغفه بالزراعة، من حصد يقطينة عملاقة في أرضه في بلدية كيفون-قضاء عاليه، وأكد أن “وزن اليقطينة العملاقة التي زرعها في الأرض في أيار\مايو الماضي، وقطفها حاليًا يبلغ 341 كيلوغرامًا، وهي تعد الأكبر في لبنان والمنطقة”. وهي ليست اليقطينة العملاقة الاولى التي يستطيع حصدها المغربي، فهو تمكن العام الماضي أيضا من الحصول على واحدة مماثلة، انما يقطينة هذا العام اكبر بثلاثة أضعاف تقريبا.وعن السر الذي مكّنه من الحصول على محصول بهذه الضخامة، شدد المغربي على أنه “لا يستعمل سوى أسمدة عضوية، الا أن له سرّه الخاص في طريقة بالعناية الزراعية والذي يحتفظ به لنفسه”.

وقد يهمك ايضا:

نصائح وأفكار تدفعك للإكثار من شراء و تناول اليقطين

اليقطين أبرز النباتات التي تساعد الجسم في الحفاظ على رشاقته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبناني يتمكّن من زراعة يقطينة عملاقة يبلغ وزنها 341 كيلوغرامًا لبناني يتمكّن من زراعة يقطينة عملاقة يبلغ وزنها 341 كيلوغرامًا



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية
 العرب اليوم - نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية

GMT 13:53 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع الكبار نسبيًا.. وصعود نجم المستقلين

GMT 13:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السؤال الوجودى الحارق

GMT 14:08 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل انتهى «الخواجا» الإخواني؟

GMT 14:10 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شؤون محلية

GMT 13:59 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخطأنا فهم الدولة فبدأ التيه العربي

GMT 13:58 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا ولبنان والجغرافيا الأخلاقية للفاتيكان

GMT 14:09 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع ترمب حظر «الإخوان»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab