دراسة تؤكّد أنَّ الحرائق دمرت ربع مساحة الغابات الشمالية
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

بيّنت أنَّها ساهمت في ظاهرة تغير المناخ

دراسة تؤكّد أنَّ الحرائق دمرت ربع مساحة الغابات الشمالية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكّد أنَّ الحرائق دمرت ربع مساحة الغابات الشمالية

الحرائق
موسكو ـ حسن عمارة

دمرت الحرائق، مساحات شاسعة من الغابات في كندا وروسيا، عامي 2011 و 2013، وساهمت بشكل كبير في زيادة ظاهرة تغير المناخ.

وهناك بيانات أخرى، للأقمار الصناعية الجديدة، تؤكّد انخفاض معدل خسارة الغابات إلى أدنى مستوى في الـ 10 سنوات الأخيرة، في اندونيسيا.

في سياق متصل،  درس علماء مختصين في دراسة الغابات،  400 ألف صورة من سطح الأرض، أظهرت نتائجها أنَّه تم تدمير 18 مليون من الغابات في عام 2013 ، وتسببت الحرائق في ربع هذه الخسائر.

وتوّقع العلماء، أنَّ تغير المناخ سيتسبب في حرق الغابات الشمالية، بأكبركثافة.

بدوره، أكّد باحث مشارك في الدراسة الدكتور نايغل سايزر، أنَّ الاحتباس الحراري يؤدي إلى مزيد من الحرائق في الغابات الشمالية، والذي بدوره يؤدي إلى الانبعاثات الناتجة من تلك الغابات، ما يزيد من تغير المناخ.

من جهته، كشف،  مدير  منظمة "عالم شفاف" الروسية ديمتري اسكينوف، أنَّ البشرية تسبب في معظم حرائق الغابات في روسيا، وفقًا للإحصاءات الرسمية.

وأشار اسكينوف إلى أنَّ قطع الأشجار والآفات يشكلان مصدرًا خطرًا في تدمير مساحات  الغابات الشمالية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكّد أنَّ الحرائق دمرت ربع مساحة الغابات الشمالية دراسة تؤكّد أنَّ الحرائق دمرت ربع مساحة الغابات الشمالية



GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab