معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

تجمع وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ

معرض يدعو سكان لندن للوقوع في "حُب لوحاته"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معرض يدعو سكان لندن للوقوع في "حُب لوحاته"

اللوحات الجدارية
لندن - ماريا طبراني

أعلن سكان لندن عن حبهم للفن بشكلٍ مختلف، حيث حول بعضهم منازلهم لمعارض فنية تجمع وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ إلى مناشف شاي بونار.

وذكر موقع "Homes and Property" أنه في متجر أندرو مارتن، الخاص ب الديكور الغريب في جنوب كينغيستون، سيحب الزوار أي صورة من 2500 صورة موجودة في المعرض الوطني، والتي تم تحويلها في هذا المتجر إلى ألواح جدارية بدقة عالية.

معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته

وتحظى لوحات فن الانطباعية بشعبية كبيرة، مثل لوحة نمر روسو، وينصح ديفيد هاريس، مدير التصميم، بـ "زيارة المعرض والوقوع في حب لوحة، أو حتى التفاصيل، يمكننا تكبيرها لإظهار ضربات الفرشاة عليها عند رسمها."

ويقدم موقع Surface View على الإنترنت، والذي يبيع اللوحات الجدارية، ولوحات الستائر، والنوافذ، العديد من الصور الموجودة في 14 متحفا ومعرضا، وتوجد مجموعة واسعة من اللوحات المثيرة للاهتمام من المتحف الوطني للسكك الحديدية والمتاحف البريدية.

معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته

ويمكنك الآن شراء مناديل شاي بونار أو برن- جونز مقابل 10 جنيهات إسترلينية في تيت مودرن، أما بيغر سبلاش يبيع وسادة باستخدام النسيج بدلا من الطباعة، ويبيع كونرار شوب مجموعة من الوسائد الخاصة برسومات بيكاسو بسعر 99 جنيها إسترلينيا، وكذلك اللوحات الجدارية لفان جوخ.

مجموعة سجاد بإصدار محدود

وصلت مجموعة سجاد بإصدار محدود لهذا الربيع إلى متجر إيكيا، مستوحاة من 8 فنانين معاصرين، في الولايات المتحدة، وفرنسا وكوريا واليابان وبولندا، ليس فقط في عالم الفن والنحت، ولكن صالونات الوشم والكتابة على الجدران والأزياء.

معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته

وفي عام 1991، وبعد 3 سنوات من بدء العمل، قام مؤسس سجاد تشيلسا، كريستوفر فار، بعمل عرضا رائعا للسجاد بالتعاون مع الكلية الملكية للفنون.

واحتفل المصمم زئيف آرام، مؤسس متجر أرام في كوفنت غاردن، بعيده الأربعين في عام 2014 بسلسلة من السجاجيد الفنية المكلفة من الفنانين والمصممين والمهندسين المعماريين والكتاب.

ويوجد في لندن العديد من الفنانين الذين يحققون توازنا بين الأثاث والفن، وعادة ما يكون هذا التوازن هو السجاد، ولدى هيلين يادلي استيديو خاص بها في بيرموندسي مكتظ بالخيوط والعينات واللوحات، حيث تفننت في صناعتها، فقد نقلت اللوحات الفنية إلى المنسوجات والأثاث.

وقد يهمك ايضًا:

العلامات التجارية للأزياء تتجه نحو صناعة الديكورات المنزلية

تعلم كيفية أختيار السجادة المناسبة لغرفة السفرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته معرض يدعو سكان لندن للوقوع في حُب لوحاته



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab