سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا
آخر تحديث GMT03:20:42
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

كشفت أن المتوسط العام لمرتبات الأطباء والمدرسين متواضع

سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا

رئيس تحرير قناة "روسيا اليوم" مرغريتا سيمونيان
موسكو - العرب اليوم

أعلنت رئيس تحرير قناة "روسيا اليوم" والوكالة الدولية للأنباء "روسيا سيغودنيا"، مرغريتا سيمونيان، أنها تتبرع بمرتبها كله للأعمال الخيرية.
وجاء ذلك خلال برنامج "60 دقيقة" للبث المباشر على موقع "يوتيوب"، حيث أوضحت أنها متزوجة من المخرج والممثل وكاتب السيناريو والمذيع، تيغران كيوسايان، منذ خمس سنوات، وهو شخص ثري، وبالتالي فلا حاجة لها إلى أموال الحكومة.

وشرحت سيمونيان أن المتوسط العام لمرتبات الأطباء والمدرسين في روسيا متواضع، وهم يبذلون طاقة لا تقل عن الطاقة التي تبذلها، ولكنهم مع ذلك يعيشون في مستوى اجتماعي أقل منها، وبما أنها تحصل على مرتبها من الموازنة العامة للدولة، فقد شعرت بأن واجبها أن تتبرع بتلك الأموال، حتى تنام بسكينة، ولا يؤرقها ضميرها بشأن المواطنين المحيطين بها.

وأجابت سيمونيان عن سؤال عما إذا كانت الدولة ترعى "برنامجا دعائيا"، لذلك يحصل القائمون عليه على أموال طائلة، وقالت "إن العكس هو الصحيح: أتذكر برنامج "المواطن الشاعر"، وكان برنامجا ضد الحكومة، وأنا أتمنى العافية والصحة لكل العاملين فيه.. وليس من قبيل الحسد، ولكنها الحقيقة. كان العاملون بهذا البرنامج يحصلون على أموال أكثر منا بكثير".
وتابعت سيمونيان "إن الرموز التي تعدها المعارضة الروسية، ووسائل الإعلام الغربية اليوم "دعائيين للدولة"، حصل جميع أفرادها على ثروتهم من العمل في قنوات خاصة، وفي الخارج، ولا يحصلون من الدولة على ذلك التمويل الذي يتحدثون عنه".

أقرا ايضًا:

اتحاد الصحافيين الألمان ينفي وجود حملة تستهدف وسائل الإعلام الروسية

وقالت سيمونيان في حديثها عن الثراء، "إن علاقة المواطن العادي برجل الأعمال الثري لا تزال مرتبطة بالصورة النمطية عن الأثرياء، التي يعود تاريخها إلى ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، بينما يعرف جميعنا كيف جاءت تلك الأموال. لذلك أصبح الآن من واجب رجال الأعمال أن يسعوا لإصلاح هذه الصورة، من خلال الأعمال والأنشطة التي يحس المواطنون بنفعها المباشر عليهم".

وأضافت "أنا أعرف شخصيا عددا من رجال الأعمال في بعض المناطق والأقاليم، ممن تمكنوا من تصحيح هذه الصورة النمطية المغلوطة".
وردَّت سيونيان في إجابتها عن سؤال بشأن "روسيا اليوم"، وحاجة الدولة الروسية إلى هذه القناة، وما إذا كانت القناة تمارس بالفعل دعاية لروسيا ومصالحها، "إن الحديث مع العالم ضروري، ومن المفيد أن يكون لروسيا صوتا مسموعا في كافة أنحاء العالم".

وقالت "لا أرى سببا يجعلنا نمتنع عن عرض وجهة نظرنا والدفاع عن مصالحنا. أما بشأن ازدياد ثقة مشاهدينا حول العالم، ولجوئهم أكثر فأكثر لقنواتنا للحصول على المعلومة، فذلك ليس ذنبنا. تفوقنا لا يعني سوى أننا الأكثر موضوعية وقبولا لدى جمهورنا الذي يثق فينا، ونعتز بثقته"، وأضافت "لهذا السبب، على سبيل المثال، تفوقت قناة روسيا اليوم العربية على قنوات تحصل على تمويل يصل إلى مئات الأضعاف من تمويلنا، وحصل موقع القناة على الإنترنت على المركز الأول بين القنوات الناطقة بالعربية لعام 2018".
كما أشارت سيمونيان إلى أن المستقبل سيكون للإنترنت بلا شك، وأكّدت على أن التلفزيون بشكله الحالي سوف يموت، لأن التوجه العام للمشاهدين حول العالم قد انتقل منه إلى الإنترنت، حيث يتمكن المستخدم من مشاهدة فيديوهات نفس البرامج التلفزيونية، والمسلسلات، والأفلام التي يبثها التلفزيون، مع فارق أن بإمكانه دائما بالتوازي أن يبحث عن معاني كلمات أو مفاهيم عبر "ويكيبيديا"، أو يبحث عن آراء وأشياء أخرى أثناء مشاهدة الإنترنت، وتلك الصبغة التفاعلية النشطة للإنترنت هي ما تكسبه جاذبيته أمام التلفزيون الذي يتحكم في مضمون بثه فريق الإعداد، ورئيس التحرير.

وصرحت سيمونيان عن هواية الطهو، بأنها تعشق الطهو، ولكنها تتمكن من ممارسته يوم الأحد فقط. وقالت إن الطهو قادر على معالجتها من الإجهاد والتوتر والقلق الذي يحيط بها طوال عملها في المؤسسات التي ترأسها أثناء الأسبوع.

وأكدت  "حينما أطهو، فأنا في العادة أطهو أشياء كثيرة في نفس الوقت، لذلك فأنا أراقب كافة الأنشطة التي تحدث، من غليان هنا، وتقليب هناك، وذلك لا يدع أي مجال كي أفكر في العمل، وهو ما يجعل الطهو علاجا ناجعا من الإجهاد".

وقد يهمك أيضًا:

الكشف عن أول مذيعة أخبار تعمل بتقنية الذكاء الصناعي في العالم

تحرير مذيع إذاعة بريطانية على يد جمهوره مِن المُستمعين

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا



إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:26 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack
 العرب اليوم - نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack

GMT 07:07 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

التحقيق مع فضل شاكر مستمر واسقاط بعض التهم

GMT 07:26 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack

GMT 21:52 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

طقوس صباحية بسيطة لدعم صحة الكبد تشمل احتساء القهوة

GMT 15:33 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الأرجنتين: تصويت مصيري وتدخل أميركي

GMT 15:49 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سوريا الأستاذ وديع

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab