ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد
آخر تحديث GMT06:00:07
 العرب اليوم -

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

الصحافية الكويتية ليلى أحمد والفنانة أصالة
الكويت - العرب اليوم

عادت الناقدة والكاتبة الصحافية الكويتية ليلى أحمد لإثارة الجدل مجددا بانتقاداتها الحادة للفنانين، وهذه المرة كانت الفنانة أصالة في مرمى نيرانها، وقالت ليلى أحمد في الفقرة التي تقدمها ضمن برنامج "ع السيف" عن أصالة:"هالست وضعها يدعو للتأمل هي صوت قوي طربي بلا شك إلي حيرني فيها أن هذي الست كلها تناقضات أكو وحدة عندها حس شعري تختار أغنية اسمها" ذاك الغبي" يعني هو مسبة ولا ردح ولا شنو".

وأضافت الإعلامية الكويتية في نقد لاذع لا يخلو من التهكم: "عندها مشكلتين، وحدة منهم إنها وايد تصارخ في أغانيها يعني كأنها داشة هوشة، كنها سيارة إسعاف جاية في بعض أغانيها".

وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو، مستنكرين هجوم ليلى أحمد و رأيها حول صوت الفنانة السورية أصالة نصري، ووصفوا صوتها بالمدرسة الفريدة، وأن الطبقة المرتفعة التي تغني بها ملائمة جدا لنغمة صوتها؛ وهو ما جعل منها حالة فنية وليس مجرد مطربة.

فيما ذهب آخرون للدفاع عن كلمات أغنية "ذاك الغبي" التي لم تعجب ليلى أحمد وتشكيكها في ذائقة أصالة، مؤكدين على امتلاء الأغنية بالشاعرية والعمق، وأن أكبر الشعراء استخدموا لفظة الغبي في قصائدهم.

فيما أيد بعض رواد التواصل الاجتماعي رأي ليلى أحمد بصوت أصالة نصري، فوصف بعضهم صوتها بالمربك، وانتقدوا نبرتها العالية في الغناء.

وقال آخرون إن ليلى أحمد باتت تقلد وبشكل واضح، زميلتها الإعلامية فجر السعيد، التي تعتمد على مهاجمة النجوم وإهانتهم لكسب المشاهدات، دون مراعاة لمشاعر أحد، مشيرين إلى أن هذا الأسلوب لا يعد صراحة بل وقاحة؛ إذ نصحوها بالابتعاد عن طريقة الطرح هذه لتجنب السلبية.

وليلى أحمد هي إعلامية ومؤلفة وناقدة كويتية، تشغل منصب الأمين العام بالاتحاد الأفريقي الأسيوي للسينما في دولة الكويت، بدأت العمل في آواخر الثمانينيات بعد تخرجها من المعهد العالي للفنون في الكويت تخصص صحافة نقد أدب، وعملت كمقدمة في تلفزيون الكويت وقدمت برنامج ستوديو 300.

ومن جانب آخر، كانت أصالة أثارت بعض البلبلة في الآونة الأخيرة، بعد خبر انفصالها عن زوجها المخرج طارق العريان؛ إذ تعاطف معها الجمهور بعد عدم تمكنها من السيطرة على دموعها في أكثر من حفل.

قد يهمك أيضا

الإعلامية ليلى شندول ترد على شائعات خطوبتها على فنان معروف

الإعلامية ليلى رستم تعيش حياة هادئة وجميلة مع أحفادها الأربعة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab