الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها
آخر تحديث GMT02:48:11
 العرب اليوم -

عقب إصدار قانون خلافة التاج والعرش الجديد

الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها

الأميرة تشارلوت تصبح أول امرأة ملكيّة تبقي على منصبها
لندن ـ كاتيا حداد

يشعر معظم الأشقاء الأكبر سنًا بالغيرة والحزن، لقدوم  طفل فتاة أو صبي جديد في العائلة، لأنه سيكون مركز الاهتمام. لكن الأميرة شارلوت لن تمانع عندما يأتي شقيقها الملكي القادم في وقت لاحق من هذا الشهر لأنه يعني أنها ستصنع التاريخ، وذلك بفضل قانون خلافة التاج والعرش الجديد لعام 2013 ، فستكون هذه الطفلة البالغة من العمر عامين أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها في خلافة العرش، بغض النظر عن جنس شقيقها الجديد.

الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها

وقال القانون "خلافة التاج لا تعتمد على نوع الجنس: في تحديد الخلافة إلى التاج ، لا يمنح جنس الشخص المولود بعد 28 أكتوبر/تشرين الأول 2011 ، أو ذريته ، الأسبقية على أي شخص آخر (متى ولدت). وهذا يعني أيضا أن أفراد العائلة الملكية الذين يتزوجون كاثوليكيا لن يعودوا غير مؤهلين. وفي الشهر الماضي، صدرت تكهنات بأن دوقة كورنوول يمكن أن تصبح ملكة بعد حذف كل المراجع التي تقول إنها ستصنف على أنها "أميرة كونسورت" عندما يصبح الأمير تشارلز ملكًا .

وهرع مكتب وريث العرش بسحب الكلام الذي أدلى به الأمير في بيان قبل أن يتزوج بمديلتون في عام 2005، حيث قال إنه "المقصود أن تُعرف الدوقة بكونها ستظل الأميرة عندما يتولى أمير ويلز الانضمام إلى العرش.  وقال مسؤولو  منزل كلارنس الملكي إن البيان قد تم حذفه منذ بعض الوقت لأن الجمهور لم يعد مهتمًا بالمسألة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها الأميرة شارلوت تعدّ أول امرأة ملكيّة تحتفظ بمنصبها



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab