مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون
آخر تحديث GMT08:17:10
 العرب اليوم -

مياسه سيمالي: موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مياسه سيمالي: موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون

نواكشوط ـ محمد شينا

  انتقدت الفنانة الموريتانية الشابة مياسه سيمالي "غياب المعاهد الموسيقية في موريتانيا"، معتبرة أن "تجاهل الجهات الثقافية لإقامة مدارس أو معاهد فنية في البلاد أمر غير مقبول وتسبب بشكل كبير في عدم عصرنة الفن في البلاد".وقالت بنت سيمالي في مقابلة خاصة مع "العرب اليوم": إن المطربين في موريتانيا يعتمدون في الأساس على مواهب، غير أن هذه المواهب تفتقد لمن يمد لها يد العون لتطويرها وتسويقها، مؤكدة أن "والدها المسيقار سيمالي ولد همد فال كان لديه طموح كبير بإنشاء معهد للموسيقى في البلاد، قبل أن يوافيه الأجل المحتوم قبل تحقق حلمه".وانتقدت بنت سيمالي أيضًا "تراجع المسابقات الفنية، وعدم إدراج الفن والموسيقى في المناهج التعليمية الموريتانية".وقالت بنت سيمالي: إن موريتانيا كان يمكن لها أن تكون من بين الدول الأكثر احتضانًا للفن، نظرًا للذائقة الفنية الرفيعة التي تغذيها الخلفية الأدبية والشعرية لمعظم الموريتانيين.وقالت بنت سيمالي: إنها ستفاجئ جمهورها بأغان جديدة لم يسبق أن تم عرضها في المستقبل، كما أكدت "إصرارها على مواصلة المشوار الفني رغم جميع العراقيل"واعتبرت بنت سيمالي أنها "تحب أن تغني لشعراء موريتانيين بارزين وتستعد لذلك، خصوصًا الشاعر أحمد ولد عبد القادر وأمير الشعراء محمد ولد الطالب وآخرين". ودعت الفنانين إلى "مزيد من الاتحاد وبذل جهود موحدة، للرفع من مستوى أداء الفن في البلاد بشقيه التقليدي والمعاصر".    

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون



هيفاء وهبي تتألق بإطلالات خارجة عن المألوف وتكسر القواعد بإكسسوارات رأس جريئة

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 00:06 2025 الإثنين ,15 أيلول / سبتمبر

قطر.. بعد الضّربة ليست كما قبلها

GMT 00:08 2025 الإثنين ,15 أيلول / سبتمبر

ضرب قطر… شنّ حرب على السّلام

GMT 07:10 2025 الثلاثاء ,16 أيلول / سبتمبر

معالي الوزيرة وصلت

GMT 03:47 2025 الإثنين ,15 أيلول / سبتمبر

إسرائيل تعلن طلب مسؤولين بحماس مغادرة غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab