قصي خولي يتحدث عن أسباب ابتعاده عن الأعمال المصرية
آخر تحديث GMT21:48:28
 العرب اليوم -

قصي خولي يتحدث عن أسباب ابتعاده عن الأعمال المصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصي خولي يتحدث عن أسباب ابتعاده عن الأعمال المصرية

قصي خولي
القاهرة - العرب اليوم

خلال لقائه مع برنامج ET بالعربي كشف الفنان قصي خولي سبب عدم مشاركته في أعمال مصرية منذ مسلسل "سرايا عابدين" الذي قدم الجزء الثاني منه عام 2015، موضحًا أن اللهجة المصرية هي العائق الوحيد.

وقال قصي: "يسعدني ويشرفني متابعة الجمهور المصري لي، وأتلقى عروضًا كثيرة حتى الآن لكن هناك نجوم كبار سواء في عمري أو أكبر أو أصغر وأنا لن أكون في المكان الجيد حتى أنافسهم، قد يرى متابعيَّ في الوطن العربي أنني أجيد اللهجة المصرية، لكن الهدف من وجودي في الدراما المصرية أن يتابعني المواطن المصري، ومهما كنت مجتهدًا قد يشعر أنني غريب عن اللهجة".

وأوضح قصي خولي أنه قد يشارك في عمل مصري لكن عليه أن يعمل كثيرًا من أجل تحضير الشخصية قائلا: "من الممكن أن أشارك في دراما مصرية لكن لن أستسهل الموضوع لابد أن أشتغل على إتقان اللهجة لعام أو عام ونصف العام حتى أنافس زملائي".

وأكمل: "أنا كقصي أفكر أنني لا بد أن أجيد اللهجة المصرية سواء شاركت في مسلسل أو سينما، أنا أخاطب المواطن المصري بلهجته وإذا نطقت حرفًا بشكل خاطئ وقع العمل كاملًا".

وأكد قصي خولي أنه سعيد أن الجمهور المصري يتابع الأعمال التي يشارك فيها سواء اللبنانية أو السورية قائلا: "الآن الشيء الجميل أن المنصات جعلت الجمهور يتابع مسلسلاتنا بلهجتنا لأنها أصبحت متوفرة وهذا يجعل هناك انتشارًا مختلفًا ومن الجيد أن نسمع رأي جمهور مصري وهو يشاهد مسلسلًا سوريًا أو إماراتيًا هو يتابع بحب ولا يدقق في أخطاء".

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أحمد السقا وقصي خولي يتحدثان عن دور الفن وتأثيره

وفاة والد قصي خولي بعد صراع مع المرض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصي خولي يتحدث عن أسباب ابتعاده عن الأعمال المصرية قصي خولي يتحدث عن أسباب ابتعاده عن الأعمال المصرية



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab