الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

بعد كتابته لعدد من الاعمال التي واجهت الظلامية

الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة

المُؤلِّف الكبير وحيد حامد
القاهرة - العرب اليوم

رد الكاتب الكبير وحيد حامد على تساؤل حول خوفه من الجماعات الإرهابية خلال كتابته لعدد من الأعمال التي واجهت الجماعات الظلامية، مثل "طيور الظلام والإرهاب والكباب وغيرها.وقال "حامد" في تصريحات لمطبوعة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ42: "كل كاتب يسيطر على أعماله قضية محددة، تتنوع طرق إبداعاته لإظهارها وأنا مثل الآخرين كنت مهووسا بقضيتى فى رفع الظلم ونشر العدالة الاجتماعية".وأضاف الكاتب الكبير: "كنت أرى في الجماعات أحد الأسباب المعيقة في رفع الظلم وتحقيق العدالة ومعاداة التقدم والإنسانية، ولم أخف، العمر واحد والرب واحد".

وتابع: "للأسف الشديد فإن المد الوهابى والفكر السياسى الإسلامى الأكثر تخلفا يتقلص فى كل الدول وينمو في مصر، وذلك بسبب حالة الجمود التي نعيشها فكريا والتى بدأت أول ملامحها في أوائل السبعينيات التي قادت إلى تغيير كلي، ولهذا نجد أن الأجيال الجديدة أصبحت أكثر تزمتا وأكثر تخلفًا من الأجيال السابقة لتراجع الثقافة وانتشار فكر الجماعات التي دمرت الكثير من الأفكار في هذا الوطن".

 قد يهمك أيضاّ :

وحيد حامد يبكي الجميع في افتتاح «القاهرة السينمائي»

بدء ترشيح أبطال «الجماعة 3» بأحد الفنادق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة الكاتب وحيد حامد يؤكّد أنّه لم يخف من الجماعات المتطرّفة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)

GMT 15:49 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

زلزال بقوة 2.9 درجة جنوب روما

GMT 15:45 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

سناب شات تتجاوز 400 مليون مستخدم نشط شهريًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab