محمد عبده يُفسر تعليقه بأن مصر أم الدنيا والسعودية أبوها
آخر تحديث GMT17:05:56
 العرب اليوم -

محمد عبده يُفسر تعليقه بأن "مصر أم الدنيا والسعودية أبوها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عبده يُفسر تعليقه بأن "مصر أم الدنيا والسعودية أبوها"

محمد عبده
الرياض - العرب اليوم

فسر الفنان السعودي محمد عبده لماذا قال "مصر أم الدنيا والسعودية أبوها" خلال لقائه بإحدى البرامج بالقول: "اللي في قلبه مرض هيفسر التصريح تفاسير عكسية وسلبية، أو اللي عنده غرض ما خصوصا إن كان فيه حملة ضد المملكة العربية السعودية".
وتابع: "الشعب المصري في العموم محب للسعودية وبلد الحرمين الشريفين، فقلت من باب التكامل ما بيننا وبين مصر إذا كان مصر أم الدنيا فنحن الأب، وكلنا نشيل بعض، أما التفسير السلبي اللي فسروه البعض أنا لم أقصده مطلقا".
كما علق محمد عبده، على حديث الفنان المصري محمد رمضان بشأن إجراء دويتو معه بطريقة طريفة، قائلا: "إذا اجتمع رمضان والحج ممكن"، أي أن الأمر مستحيل.
وأضاف المطرب الكبير: "محمد رمضان محسود من فناني القاهرة علشان صعيدي"، موضحا أنه معجب به كممثل ويشاهد الأعمال التي يقدمها.

وعن سؤال بشأن أغاني محمد رمضان والحديث عن كونه "مؤديا" وليس مغنيا، قال: "في معهد التمثيل في تدريس لهذا، لأن الممثل لازم يكون عنده إيقاع نغمي وحركي، إذا أسند له مقطع أداء غنائي في تمثيلية يستطيع تقديمه".
ومن المقرر أن يحيي محمد عبده حفلا غنائيا يوم الخميس 6 يوليو على مسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة الملك فيصل بمدينة الأحساء بالمملكة العربية السعودية، ضمن سلسلة حفلات جولة المملكة 2023، ومن المقرر طرح تذاكر الحفل الثلاثاء في تمام الساعة الرابعة مساء.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عبده يُفسر تعليقه بأن مصر أم الدنيا والسعودية أبوها محمد عبده يُفسر تعليقه بأن مصر أم الدنيا والسعودية أبوها



GMT 16:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

إياد نصار يتحدث عن تحديات مسلسله في رمضان

GMT 09:43 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

بسنت شوقي تتحدث عن أصعب لحظات حياتها

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد مالك يتحدث عن حياته والقرارات المتهوّرة

GMT 11:10 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يتحدث عن حبه للموسيقى منذ الصغر

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 03:56 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

صافرات إنذار تدوي في مناطق إسرائيلية قرب غزة

GMT 01:59 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

إصابة جندي إسرائيلي بانفجار عبوة ناسفة في نابلس

GMT 14:49 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

4 نصائح طبيعية لنوم جيد في الحرارة الشديدة

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول

GMT 03:49 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

زلزال بقوة 5 درجات في البحر المتوسط

GMT 07:37 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

خطاب النصر

GMT 16:13 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

حنان مطاوع تثير الجدل برسالة غامضة

GMT 01:52 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

استشهاد طفلين في قصف إسرائيلي بخان يونس

GMT 02:01 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

ثوارن بركان ليووتوبي لاكي-لاكي في إندونيسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab