هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير
آخر تحديث GMT13:56:51
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أنها تحترم اعتزال شقيقتها

هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير

الفنانة هنا شيحه
القاهرة - محمد عمار

كشفت الفنانة هنا شيحه، عددًا من أسرارها الفني، موضحة أن الجمهور هو الذي شجعها من أجل التغيير في أنماط أدوارها، خاصة بعد أن تقبلها في مسلسل "السبع وصايا"، والذي تعتبره محطة مهمة في حياتها، حيث ظهرت دون مكياج واعتمدت فقط على انفعالاتها.
 
وأوضحت هنا لـ"العرب اليوم" أن نجمات جيلها تميزن عن التنوع في الأدوار، حيث قالت :"جميع بنات جيلي خرجن من محاصرة الجمهور لهن في أدوار الفتاة الرقيقة والطيبة"، كما تحدثت عن تنوعها في أدوار الشر، حيث أشارت إلى أن "الشر في الإنسان مختلف، وبالتالي أحببت كل الأعمال التي قمت بها، ففي "ظل الرئيس" ظهر الشر في الانتقام الذي كانت تسعى الشخصية التي قدمتها في تحقيقه، ولكن الخط الطيب ظهر في النهاية كما أن ياسر جلال ممثل مهم يبحث عن كتابة جيدة ومخرج جيد وإنتاج محترم"، لافتة إلى أن طارق لطفي وخالد سليم وهشام سليم قدموا أعمالا ونجحوا جميعهم لأن لديهم موهبة كبيرة في التمثيل، وكانت في حاجة إلى من يحتويهم ويظهرهم في موضعهم اللائق بهم.

وأضافت أنها دائما ما تبحث عن عمل توازن ما بين السينما والتليفزيون، مشيرة أن ما يحكمها في أي عمل فني هو النص، وأنها بعد تقديمها فيلم "قبل زحمة الصيف" مع الراحل محمد خان كانت تبحث عن نص جيد حتى وجدت فيلم "الديزل" مع محمد رمضان، والذي تقوم بتصويره الآن، متابعة أنها تقوم بدور حبيبة الفنان محمد رمضان في الفيلم.

ولفتت هنا إلى أن التعامل مع رمضان له مذاق خاص خاصة أنه من النجوم الحريصين على إشباع جمهوره، وهو الآن يقوم بالتنوع والخروج من محاصرة المخرجين له وبدأ يقدم الكوميدي والدرامي والجان أيضا، كاشفة أن العمل يحمل العديد من المفاجآت التي ستعجب الجمهور من خلال متابعته للعمل، ومشيرة إلى أنه سيكون أيضا نقطه فارقة لها في السينما.

وعن رؤيتها لاستقبال الناس لمسلسل "الطوفان"، أوضحت أنه من الأعمال التي لاقت نجاحا كبيرا، رغم أنه كان به 22 نجمًا ونجمه، ولكن كان الجميع يعزف سيمفونية متكاملة، مشيرة أنها مع تحويل الأفلام السينمائية لمسلسلات ولكن بشرط أن يتم إضافة رؤى درامية جديدة عليها، وهذا ما حالف مسلسل الطوفان وجعله يحقق نجاحا في نهاية 2017.

هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير

وبشأن حياتها الأسرية، أكدت هنا أنها صديقة أبنائها وسعيدة بهم وتنتظر تفوق أبنها الأكبر في دراسته للقانون، كما أنها تتمنى العمل مع الفنان عادل إمام قريبا وأنها تتمنى أن تقدم عمل مسرحي جيد للأطفال، موضحة أنه لابد من الاهتمام بالأعمال الموجهة لهم لأنهم المستقبل، كما أوضحت أنها تحب كل الألوان الفاتحة كالوردي والأبيض والبيج لأن هذه الألوان تكسب طاقة إيجابية طوال اليوم، فضلا أنها تحب الجري والسباحة والرسم، كما أنها تعشق السمك والبيتزا.

هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير

وعن علاقتها بشقيقاتها، أوضحت أنها دائمة الاتصال بحلا شيحه، مشيرة أنها تحترم قرارها في اعتزالها للفن وخاصة أنها اعتزلت وهي في القمة، والجمهور احترم قرارها، موضحة أنها اختارت حياتها وسعيدة بها ومستقرة أيضا .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير هنا شيحه تؤكّد أن الجمهور شجعها على التغيير



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab