شيماء مرسي تؤكد أن استبدال الهدايا بأموال من الإتيكيت
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

أعلنت لـ"العرب اليوم" إمكانية إرسال الأطعمة

شيماء مرسي تؤكد أن استبدال الهدايا بأموال من الإتيكيت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيماء مرسي تؤكد أن استبدال الهدايا بأموال من الإتيكيت

خبيرة الإتيكيت شيماء مرسي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت خبيرة الإتيكيت شيماء مرسي عن إمكانية استبدال الهدايا بأموال أو مستلزمات منزلية ومأكولات في ظل ارتفاع الأسعار ، قائلة "الأصل في تقديم أي هدية أن نقدم ما يحتاجه الشخص الذي نهدي له تلك الهدية ، والبحث عن احتياجاته الفعليه ومن الممكن استبدال الهدية بأموال أو أطعمة ، لحوم أرز مكرونة سكر زيت ، ولكن بشرط واحد أن يكون الشخص المقدم له تلك الأشياء قريب من الدرجة الأولى ويجب أن نتأكد تمامًا من أن هذا الشخص لن يغضب تمامًا عندما نقدم له ظرف به مبلغ من المال أو مجموعة من مستلزمات المنزل ، وأن تكون العلاقة فيما بيننا تسمح بذلك".

وأكدت مرسي في تصريحات لـ"العرب اليوم" أن استبدال الهدايا بأموال من الممكن أن يسبب نوع من الغضب لدى الشخص المقدم له هذا المال ويقوم بتفسير هذا على أنه نوع من أنواع الإهانه أو التقليل من شأنه وقد يرفض تمامًا استقبال تلك المال أو مستلزمات المنزل ويسبب هذا نوع من أنواع الحرج بالنسبة لك .

وأضافت خبيرة الإتيكيت "على الرغم من احتياجات أي منزل الآن للحوم والأرز والزيت والسكر وغيرها من الأشياء إلا إننا لدينا دائمًا نوع من عزة النفس ولا يمكن أن نعترف بهذا أمام الغير ، خاصة الشخص الغريب أوالبعيد ولم تربطني به علاقة صداقة قوية ، لذا استبدال الهدايا بأموال أو مستلزمات منزلية من أصول الإتيكيت بشرط أن يكون الشخص المتلقي قريب من الدرجة الأولى وعلاقتنا تسمح بذلك دون أن يسبب هذا أي غضب أو إهانه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيماء مرسي تؤكد أن استبدال الهدايا بأموال من الإتيكيت شيماء مرسي تؤكد أن استبدال الهدايا بأموال من الإتيكيت



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab