نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا
آخر تحديث GMT10:41:35
 العرب اليوم -

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا

مواقع التواصل الاجتماعي
القاهرة - العرب اليوم

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا على العالم أجمع، أصبح التباعد الجسدي واجب للحفاظ على صحتنا وصحة الآخرين، وتعززت أكثر الصداقات الافتراضية على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي هذا الإطار، توضح خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، مفاهيم الصداقة الافتراضية وأصول التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي.
تعدّ الصداقة الافتراضية طارئة على حياتنا، ولأن الإتيكيت علم متحرك فهو يواكب المجتمع.
يترتب على الشباب خصوصًا التفكير بالمحتوى الذي يرغبون في كتابته أو الصور قبل نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، وإلى أي مدى سيخدمهم ذلك في المستقبل؟ علمًا أن كثيرين يحكمون علينا من خلال منشوراتنا.
يجدر الانتباه للحقيقة القائلة إن البعض يضع معلومات شخصية غير حقيقية، إذ يمكن أن تتحدث سيدة باسم رجل، والعكس صحيح.
إذا تحدث إليك شخاذص عبر الـ"إنبوكس" أو مباشرة على الصفحة، فهذا لا يعطي الحق إذا طلبت صداقته، فلم يجاوبك، إجباره على قبول طلب الصداقة. أقصى ما يمكن فعله هو الطلب منه من خلال الـ"إنبوكس"، بعبارة: "لو سمحت، هل يمكن أن توافق على الصداقة؟" وهو له الحق في كل الأوقات بعدم قبول الصداقة من دون أي عذر. إذن، عدم قبول الصداقة هو حق. وفي حال قبول الصداقة لنا الحق إلغائها في أي وقت.
لا يجب الانتظار حتى يتابع آخر حسابنا على انستقرام أو تويتر، بعد أن فعلنا ذلك بدورنا. وبالتالي، إذا لم يفعل الآخر ذلك، يُستحسن الامتناع عن القيام بإلغاء المتابعة.
لا يحق السؤال عن تفاصيل الحياة الشخصية للفرد، وإنما إذا كان يتعاطى في شأن معين، من الممكن سؤاله عن الهوايات أو القراءات من باب المحادثة.
من الضروري الامتناع عن الطلب إلى الأصدقاء أن يقوموا بالنقر على زرّ الإعجاب على أي من صورك، فهذا قرار يتخذونه بأنفسهم.

لا تفرض الصداقة الافتراضية واجبات تجاه الآخر إلا حدود اللياقة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قواعد الإتيكيت والبروتوكول في الحفلات

أفضل طريقة لخسارة الدهون الحشوية من خلال التمارين الرياضية

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا



GMT 02:15 2022 الأربعاء ,23 آذار/ مارس

قواعد في إتيكيت الأكل في مكان العمل

GMT 02:49 2022 الخميس ,06 كانون الثاني / يناير

إتيكيت التعامل مع المرأة في مكان العمل

GMT 15:29 2021 الخميس ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد وأداب المصافحة في كلّ المواقف

GMT 07:39 2021 الخميس ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت التعامل مع الشخصيات الهامة

GMT 13:10 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت التواصل مع الآخرين على السوشيال ميديا

الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمان ـ العرب اليوم

GMT 11:33 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب المغرب

GMT 08:11 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب شمالي تشيلي

GMT 15:01 2024 الأحد ,24 آذار/ مارس

مبابي يلمح لحسم انتقاله إلى ريال مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab