الود والاحترام من أصول طلب الخدمة من الأشخاص
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

الود والاحترام من أصول طلب الخدمة من الأشخاص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الود والاحترام من أصول طلب الخدمة من الأشخاص

اتيكيت طلب الخدمة
القاهره - شيماء مكاوي

قد يحتاج الشخص أحيانًا إلى طلب خدمة من الآخر، ويحقّ للأخير قبول إسداء الخدمة، أو الرفض. ولكن، يجب أن يقترن الطلب والرد، بقواعد تتمثل في ما يأتي: الامتناع عن طلب خدمة من أشخاص لا تربطنا بهم أي معرفة مُسبقة، مع الإشارة إلى أنّ العلاقة يجب ألّا تقتصر على المعرفة عبر شبكات التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر...). إذ يحقّ للشخص الطلب عبر هذه الوسائل الالكترونية، ولكنّ المتلقي ليس مُجبرًا على تلبية الطلب.

ويُمنع إعطاء أي رقم هاتف قبل استشارة الشخص المعني، من خلال أخذ الإذن منه أوّلًا، ثم إعلامه بكل التفاصيل التي دفعته لإعطاء الرقم. علمًا بأنّ هذه معلومة شخصية مؤتمن عليها.

وعند طلب خدمة، يجب أن يعي الشخص أنّ هناك احتمالية الرفض إسدائها من الطرف الآخر. وعلى الأخير أن يضع في الحسبان أنّ عدم تلبية الخدمة قد يؤدي إلى إنهاء العلاقات. علمًا بأنّ الطرف الأوّل قد يجهل ظروف وأسباب رفض الآخر لتلبية الخدمة، ولذا يجب الحرص على أن يتمّ الرفض بطريقة لبقة.

وعند طلب خدمة من شخص آخر، يجب الإيضاح أن السائل حاول القيام بهذا العمل من قبل، ولم يستطع تحقيق النتيجة المرجوة. وعند إسداء الخدمة، يُمنع التمنين. وعند اتصال الشخص للشكر على تلبية الخدمة، يجب الترحيب به، وإبداء الاستعداد دائمًا لتلبية طلبات الآخرين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الود والاحترام من أصول طلب الخدمة من الأشخاص الود والاحترام من أصول طلب الخدمة من الأشخاص



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

GMT 18:26 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت اصطحاب الأطفال في الزيارات الإجتماعية

GMT 18:24 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت وضع حقيبه اليد الشخصيه في المناسبات

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab