استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد

استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد
القاهرة - شيماء مكاوي

يُعرّف الـ"اتيكيت" بأنّه الأسلوب الراقي في التعامل مع الغير، وفي هذا الإطار ثمة أصول ينبغي التقيّد بها عند التعرّف إلى أفراد جدد، وأبرزها:

- من الصيغ المستخدمة في تقديم أفراد نعرفهم، إلى بعضهم بعضًا "اسمح لي أن أقدّم لك فلانًا" أو "سيدي الرئيس، اسمح لي أن أعرّفك بفلان مدير عام شركة (أ)...". ويقدّم دائمًا الأصغر سنًّا إلى الأكبر منه، والأقلّ رتبة إلى الأعلى رتبة.. والأهمّ أنّه يقدّم دائمًا الرجل إلى المرأة، بصرف النظر عن سنّ الأوّل.

- لا يترتّب على المرأة أن تنهض من مقعدها لتحيي الرجل أو المرأة، إلا إذا كان الأخير ملكًا أو حاكمًا أو سفيرًا أو فردًا من الأسرة المالكة، أو رجل دين أو ضابطًا ببذلته العسكرية الرسمية أو سيدة مسنّة.

- في حال كان الشخص يتمتع بلقب مدني أو عسكري، فإن اللقب يسبق الاسم عند التعريف به. أمّا من ناحية صاحب اللقب، فهو لا يعرّف عن نفسه بذكر لقبه، حتى لو كان من العائلة المالكة، بل يكتفي بذكر اسمه بكلّ تواضع.

- خلال المآدب الرسميّة، يُستحسن أن يعرّف الشخص عن نفسه ببساطة إلى الجالسين بجواره، عندما يمد يده للمصافحة.

- في حال وصول المدعو مُتأخّرًا إلى حفل "كوكتيل"، وكان صاحب الدعوة قد اختلط بالمدعوين، ينبغي عليه أن يسعى إلى تعريف نفسه إلى أحد المدعوين، ثمّ يرجوه المساعدة لتحديد مكان وجود المضيف. ومن غير المستحب أن يتطفّل الإنسان على شخصين منهمكين في حديث ليقدّم نفسه إلى أي منهما.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد استخدام الصيغ الجيدة من اتيكيت التعرف على أفراد جدّد



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab