قواعد وإتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق
آخر تحديث GMT06:12:55
 العرب اليوم -

قواعد وإتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قواعد وإتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق

إتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق
القاهرة - العرب اليوم

يهدف الإتيكيت للحفاظ على علاقة راقية بين الوالدين ومن الضروري أن يتبادل الأب والأم حضور الوصلات الاجتماعية المختلفة سواء أفراح أو عزاء.

ليس من اللائق ذكر وتبرير إنهاء العلاقة بذكر عيوب الطرف الأخر، لأن الطلاق ليس مبررًا لإفشاء الأسرار الشخصية الخاصة بكل طرف.

يجب أن يوضح الأب والأم بلغة بسيطة وراقية أن هناك أسر يعيش الأب والأم كل على حدى، وهذا لا يؤثر على حبهم الزائد لأولادهم وعلى الأم والأب الاستماع الجيد لأبنائهم والرد بكل وضوح وهدوء.

وتوزيع الاهتمام بين الأبناء بالنسبة للطرفين ليتمكنوا من ممارسة حياتهم بشكل نهائي، فالطلاق نهاية لكنه يمكن أن يكون بداية جديدة لشيء أجمل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قواعد وإتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق قواعد وإتيكيت التعامل بين الأب والأم ما بعد الطلاق



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

GMT 18:26 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت اصطحاب الأطفال في الزيارات الإجتماعية

GMT 18:24 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت وضع حقيبه اليد الشخصيه في المناسبات

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab