أنور قرقاش يؤكد أنّ السياسة المتبعة في قطر لا تُمثّل مواقف المواطن
آخر تحديث GMT07:44:29
 العرب اليوم -

أنور قرقاش يؤكد أنّ السياسة المتبعة في قطر لا تُمثّل مواقف المواطن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أنور قرقاش يؤكد أنّ السياسة المتبعة في قطر لا تُمثّل مواقف المواطن

وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش
دبي ـ رامي الخطيب

شكك أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الخميس، في أن تكون السياسة القطرية المتبعة في المنطقة تمثل مواقف المواطن القطري.

وقال "سياسة قطر تجاه إيران والحوثي وحزب الله وتبريرها لعلاقات قديمة متجددة مع إسرائيل لا يدافع عنها أبناء قطر، الجزيرة لا تتحدث باسم المواطن القطري والإعلام والمنصات والذباب الإلكتروني يبرر لسياسات أدخلت الدوحة هذا النفق".

وتساءل في سلسلة تغريدات على حسابه على "تويتر": "هل يستطيع أحد إقناعنا أن المواطن القطري يؤيد تابعية حكومته لطهران؟ إنه يتعاطف مع حزب الله؟ وإنه يقف مع الحوثي في عدوانه على اليمن؟ هل يستطيع أحد إقناعنا أن مواقف الجزيرة المحرضة في هذه الاتجاهات تمثله؟".

وتابع قائلاً "هل المصلحة القطرية في سيادة إيران على الخليج العربي؟ هل المصلحة في تعزيز دور حزب الله في سورية؟ وهل المصلحة في استمرار العدوان الحوثي؟ الصورة واضحة في التباين بين ما تراه الحكومة وإعلامها وبين توجه المواطن".

وأكد قرقاش، الأربعاء، أن موقف قطر أصبح مرآة لعدوان الحوثي وإيران بعد تحرير مطار الحديدة في اليمن، لافتاً إلى أن قناة الجزيرة القطرية أصبحت كقناتي المنار والعالم.

وأشار إلى أنه "اختلط الحابل بالنابل بعد تحرير مطار الحديدة، فأصبح موقف قطر مرآة لعدوان الحوثي وإيران، وغدت انتهازية فلول الإخوان فاضحة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنور قرقاش يؤكد أنّ السياسة المتبعة في قطر لا تُمثّل مواقف المواطن أنور قرقاش يؤكد أنّ السياسة المتبعة في قطر لا تُمثّل مواقف المواطن



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab