مجلس الشيوخ الأميركي يصوت بالإجماع على إلغاء التفويض القديم الذي أجاز حرب العراق بعد نحو عقدين من صدوره
آخر تحديث GMT13:02:09
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يصوت بالإجماع على إلغاء التفويض القديم الذي أجاز حرب العراق بعد نحو عقدين من صدوره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يصوت بالإجماع على إلغاء التفويض القديم الذي أجاز حرب العراق بعد نحو عقدين من صدوره

مجلس الشيوخ الأميركي
واشنطن ـ العرب اليوم

صوت مجلس الشيوخ الأميركي بالإجماع الخميس، لإلغاء تفويضين منحا الضوء الأخضر لحرب الخليج الأولي في 1991، وغزو العراق في 2003.وجاء التصويت بعدما صوت مجلس النواب الأميركي الشهر الماضي، لإلغاء القرار، وإعادة سلطات شن الحرب إلى الكونجرس.

وأقر مجلس الشيوخ تعديلاً يلغي القرار، قدمه السيناتور الديمقراطي عن ولاية فيرجينيا تيم كاين، والسيناتور الجمهوري عن ولاية إنديانا تود يونج، ضمن قانون تفويض الدفاع السنوي الذي أقرّه مجلس الشيوخ في وقت متأخر من الخميس.

وقال كاين عقب التصويت الذي استغرق بضع ثوان فقط من دون نقاش أو اعتراضات: "هكذا تنتهي الحرب، لا بانفجارٍ بل بأنين خافت"، وفي ما نقلت وكالة "أسوشيتد برس".

وأضاف: "لقد غيّرت تلك الحروب أميركا إلى الأبد، كما غيّرت الشرق الأوسط أيضاً".

ويعيد ذلك سلطة قرار الحرب إلى الكونجرس مرة أخرى، بعد عقدين من تفويض تلك السلطات إلى البيت الأبيض.

وقال مؤيدون للقرار في مجلسي النواب والشيوخ إن إلغاء التفويض يُعد خطوة حاسمة لمنع إساءة استخدامه مستقبلاً، وللتأكيد على أن العراق أصبح اليوم شريكاً استراتيجياً للولايات المتحدة.

وأضاف مجلس النواب تعديلاً مشابهاً إلى نسخته من مشروع قانون الدفاع في سبتمبر الماضي، ما يعني أن الإلغاء من المرجّح أن يُدرج في الصيغة النهائية للقانون بعد توحيد النسختين بين المجلسين.

كما تضمّن مشروعا القانونين إلغاء تفويض عام 1991 الذي سمح بشنّ حرب الخليج بقيادة الولايات المتحدة.

هل يؤيد ترمب القرار؟
وقالت "أسوشيتد برس"، إنه بينما يبدو أن الكونجرس على وشك تمرير قرار الإلغاء، فإنه يبقى من غير الواضح ما إذا كان الرئيس دونالد ترامب سيؤيده أم لا.

وخلال ولايته الأولى، استندت إدارته إلى قرار تفويض حرب العراق لعام 2002 كجزء من التبرير القانوني لاغتيال قائد فيلق القدس الإيراني حينها قاسم سليماني في بغداد بطائرة مسيّرة عام 2020.

ومع ذلك، لم يُستخدم هذا التفويض إلا نادراً منذ ذلك الحين.

وقال السيناتور يونج بعد التصويت إنه يعتقد أن على ترمب أن يشعر بـ"فخر كبير" عند توقيعه على مشروع القانون، بعد أن خاض حملته الانتخابية متعهداً بإنهاء "الحروب الأبدية"، مضيفاً أن ذلك سيجعل منه أول رئيس في التاريخ الحديث يُنهي حرباً طويلة الأمد بطريقة قانونية.

وأضاف أن التصويت يُرسي سابقة مهمة، وهي أن الكونجرس يعلن الآن بوضوحٍ تام أن من صلاحياتنا ومسؤوليتنا، ليس فقط تفويض استخدام القوة العسكرية، بل أيضاً إنهاء النزاعات المسلحة".

وجاء التصويت، الذي أُضيف إلى قانون الدفاع الأوسع، وسط خلاف حزبي حاد بشأن الإغلاق الحكومي.

وأضاف يونج أن التصويت السريع كان "لحظة استثنائية" يأمل أن "تُظهر للبعض أننا لا نزال قادرين على إنجاز أمور حاسمة في الكونجرس".

وكان مجلس الشيوخ قد صوّت قبل عامين على إلغاء تفويض عام 2002 بأغلبية 66 صوتاً مقابل 30.

ورغم أن بعض الجمهوريين أبلغوا كاين بشكل غير علني بأنهم ما زالوا يعارضون الإجراء، لم يعترض أي منهم على التصويت بالإجماع الذي جرى مساء الخميس.

وسيظل تفويض عام 2001 الخاص بالحرب العالمية على الإرهاب قائماً بموجب مشروع القانون الجديد.

وفي حين أن تفويضي عامي 1991 و2002 نادراً ما استخدما وكانا يركزان على العراق تحديداً، فإن تفويض عام 2001 منح الرئيس جورج بوش الابن سلطة واسعة لشنّ غزو أفغانستان، مجيزاً استخدام القوة ضد "الدول أو التنظيمات أو الأشخاص" الذين خططوا أو دعموا هجمات 11 سبتمبر 2001 ضد الولايات المتحدة.

ومنذ إقراره في سبتمبر 2001، استُخدم هذا التفويض في السنوات الأخيرة لتبرير عمليات عسكرية أميركية ضد جماعات مثل القاعدة وفروعها، بما في ذلك تنظيم "داعش"، وحركة الشباب الصومالية.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي يعتزمون الاجتماع مع زيلينسكي

مجلس الشيوخ الأمريكي يرفض اقتراحا بالحد من المساعدات لأوكرانيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلس الشيوخ الأميركي يصوت بالإجماع على إلغاء التفويض القديم الذي أجاز حرب العراق بعد نحو عقدين من صدوره مجلس الشيوخ الأميركي يصوت بالإجماع على إلغاء التفويض القديم الذي أجاز حرب العراق بعد نحو عقدين من صدوره



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 04:45 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر يضرب تركيا

GMT 04:49 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

8 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

GMT 18:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 04:54 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حماس تطالب بأخذ أقصى درجات الحيطة في غزة

GMT 02:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026

GMT 19:26 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

حمزة نمرة يترشح رسميا لجوائز غرامي وينافس على فئتين

GMT 22:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات تحتضن المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025

GMT 02:47 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

النواب الإسبان يقرون حظرا على الأسلحة من إسرائيل وإليها

GMT 21:09 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab