العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب
آخر تحديث GMT08:27:16
 العرب اليوم -

العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب

العقيد أحمد المسماري
تونس ـ حياة الغانمي

أعلن المتحدث باسم الجيش الليبي العقيد احمد المسماري، ان وحدات الجيش الليبي تحاصر منطقة ضيقة اجتمعت فيها قيادات ارهابية تونسية تابعة لتنظيم انصار الشريعة الموالية لتنظيم القاعدة. وقال في حواره مع "العرب اليوم" إنه تم العثور على مقاطع فيديو تؤكد وجود عناصر موالية لتنظيم "أنصار الشريعة" المحظور ضمن المجموعة.

وبين ان هذه العناصر المحاصرة اتخذت من العائلات المتواجدة في منطقة قنفودة دروعًا بشرية حتى تحمي نفسها، مشيرًا الى ان تلك المجموعة تحت المراقبة ولن تفلت.

ولفت المسماري الى ان التحقيقات العسكرية مع العناصر المقبوض عليها من تونس، كشفت وجود خيط بين بنغازي وتونس،حيث تعتبر تونس مركزا للتجنيد و معسكرا  يتم فيه استقطاب العناصر الإرهابية ليتم تدريبها في سرت وصبراتة وبنغازي ، كما تبين أن الخطابات بين هذه العناصر توجه نداءات الى العناصر المتواجدة في تونس حتى تلتحق بهم في ليبيا لتُمثل ليبيا بذلك أكبر تجمع للعناصر الإرهابية في تونس .

وبيَّن المتحدث الليبي أن الجثث التي تم العثور عليها في المقابر الجماعية في بنغازي متحللة بالكامل و يصعب تحديد هويتها. واعتبر أن العمليات العسكرية مازالت متواصلة رغم أنه تمّت السيطرة على أغلب النقاط التي كانت تحت سيطرة تنظيم "داعش" .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب



الأميرة رجوة تتألق بفستان أحمر في أول صورة رسمية لحملها

عمان ـ العرب اليوم

GMT 14:20 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

49% يؤيدون انسحاب ترامب عقب إدانته
 العرب اليوم - 49% يؤيدون انسحاب ترامب عقب إدانته

GMT 18:07 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

الدول العربية وسطاء أم شركاء؟

GMT 12:00 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

رحيل الممثلة الروسية أناستاسيا زافوروتنيوك

GMT 07:13 2024 السبت ,01 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 5.9 درجات يضرب جنوب غربي الصين

GMT 00:52 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

إنقاذ غزة مهمةٌ تاريخيةٌ

GMT 00:59 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

كأنّ العراق يتأسّس من صفر ولا يتأسّس

GMT 00:10 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

الفيضانات تجتاح جنوب ألمانيا

GMT 08:09 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

افتتاح أول خط طيران عراقي سعودي مباشر

GMT 08:21 2024 الأحد ,02 حزيران / يونيو

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab