منى زكي توضح سبب تخوف المنتجون من فيلم رحلة 404
آخر تحديث GMT09:03:46
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

منى زكي توضح سبب تخوف المنتجون من فيلم "رحلة 404"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى زكي توضح سبب تخوف المنتجون من فيلم "رحلة 404"

الفنانة منى زكي
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة المصرية، منى زكي، عن مساندة زوجها الفنان أحمد حلمي لها في كل خطواتها الفنية، مؤكدةً في حوارها مع الفنانة إسعاد يونس، في برنامج «صاحبة السعادة»، أن حلمي داخله فنان مختلف ومتنوع وعميق، لهذا السبب تعتبره سنداً كبيراً، كونه دائماً داعماً لها في أفلامها وأعمالها الفنية.

وأعربت منى زكي عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية على فيلمها «رحلة 404»، مبينة أن نجاح الفيلم واستقباله جماهيرياً ونقدياً أزاحا عن كاهلها الخوف من فشل التجربة، وقالت: «منذ أكثر من 10 سنوات، وسيناريو الفيلم معي، وبمجرد ما قرأت الورق وافقت فوراً عليه، كوني شعرت بأنه مختلف وغير تجاري، ويقدم فلسفة عميقة، لكن مشروع إنتاج الفيلم مر بعراقيل عديدة، أبرزها تخوف المنتجين من تقديمه، ومعظم المنتجين الذين قرؤوا السيناريو كانوا يبدون إعجابهم به، لكنهم كانوا يقولون إنه لن ينجح تجارياً، والمنتج لا يقدم عملاً لن يعيد إليه أمواله، وبقينا خلال السنوات الماضية بالانتظار، حتى وجدنا المنتج المتحمس للعمل، والنتيجة كانت مبهرة».

وعن شخصيتها التي قدمتها بالحجاب خلال الفيلم، وكونها قدمت شخصية سيدة محجبة قبل ذلك في مسلسلَيْ: «لعبة نيوتن»، و«تحت الوصاية»، قالت منى: «المحجبات لسن بنفس الشكل، فكل سيدة تعبر عن المجتمع والبيئة القادمة منها، والحجاب في الفيلم لم يكن متزمتاً، بل كان يليق بالشخصية وأبعادها. وفي النهاية الحجاب لا يعبر عن شريحة معينة، ولم نقصد به أي أحد، سوى شخصية (غادة) في الفيلم».

وحول فكرة الفيلم الرئيسية، بينت منى: «تدور الفكرة حول عودة معظم الناس لرب العالمين، عند شعورهم بالخطأ، ورغبتهم بالمغفرة والمسامحة، حيث تبدأ لديهم الشكوك والأسئلة، إن كان سيغفر لهم الله أم لا، وهل ستتم مسامحتهم على الأخطاء التي قاموا بها؟.. وهذه التساؤلات تدور في رأس كل شخص، أخطأ ويحاول العودة عن أخطائه».

شارك منى زكي بطولة فيلم «رحلة 404»، كلٌّ من: محمد فراج، ومحمد ممدوح، وشيرين رضا، وخالد الصاوي، والفيلم من تأليف محمد رجاء، وإخراج هاني خليفة، وتدور أحداثه حول «غادة»، التي قدمت شخصيتها الفنانة منى زكي، التي تتورط في مشكلة طارئة، قبل أيام من سفرها إلى مكة لأداء فريضة الحج، فتلجأ لأشخاص من ماضٍ ملوث - كانت قد قطعت علاقتها بهم - لجمع مبلغ مالي كبير، حيث يشوق الفيلم الجمهور لمعرفة مصير «غادة».. فهل ستتمكن من جمع المال والسفر لفريضة الحج، أم ستتغير حياتها للأسوأ بعد لجوئها إلى أصدقاء الماضي.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

منى زكي تتحدث عن دعم أحمد حلمي لها ورأيه في فيلم "رحلة 404"

فيلم «رحلة 404» لمنى زكي يحقق إيرادات 1.5 مليون جنيه في ثاني أيام عرضه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى زكي توضح سبب تخوف المنتجون من فيلم رحلة 404 منى زكي توضح سبب تخوف المنتجون من فيلم رحلة 404



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"
 العرب اليوم - تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"

GMT 07:11 2025 الأربعاء ,14 أيار / مايو

رزان جمال تكشف كواليس تعاونها مع محمد رمضان
 العرب اليوم - رزان جمال تكشف كواليس تعاونها مع محمد رمضان

GMT 00:39 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الجيش السوداني يسيطر على مناطق جديدة

GMT 09:51 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

عناصر ضرورية لسياسة خارجية فاعلة للبنان

GMT 06:50 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

ماذا تريد إسرائيل من سوريا؟

GMT 09:55 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

واشنطن – الرياض... بين الماضي والمستقبل

GMT 05:34 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

وقفة مع الصديق المجرم!

GMT 03:09 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الرياض وواشنطن: التحالف في الزمن الصعب

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل

GMT 01:12 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

إخلاء الطائرات من مطار معيتيقية الدولي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab