يسرا تكشف أسباب حزنها الكبير منذ أوّل يوم في شهر رمضان المبارك
آخر تحديث GMT00:19:13
 العرب اليوم -

أوضحت أن الجميع في امتحان كبير وعليه الخوف مِن الله

يسرا تكشف أسباب حزنها الكبير منذ أوّل يوم في شهر رمضان المبارك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يسرا تكشف أسباب حزنها الكبير منذ أوّل يوم في شهر رمضان المبارك

الفنانه يسرا
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت النجمة الكبيرة يسرا أن شهر رمضان الكريم هذا العام يعدّ من أفضل الأعوام، وأضافت أن هذا الشهر بدأ بيوم الجمعة وينتهي بالجمعة ولا بد على كل شخص أن يتطهر ويكون معطاء، وخاطبت الجميع قائلة: "تغافلوا عن الإساءة وتوقفوا عن الحقد وكفوا عن سماع الكلام المسىء عن الآخرين".

وقالت يسرا أن "الله عز وجل اختبرنا بوباء اسمه كورونا، ولا بد أن ينتبه الجيمع وأن يعي جيدا أنه مهما ذهب أي إنسان وعاد وكان قويا فهو بني آدم تحت قدرة الله عزوجل وهو فقط الذي يقول للشىء كن فيكون"، وأضافت: "نحن في امتحان كبير علي الجميع أن يتطهر، وهذا الامتحان لا اقصد به المرض ولكن هو أن يصحو الضمير، وأن يخاف الناس من ربهم ولا يفترون على أحد بالباطل أو يغتابون أحدا".

وقالت: "إذا استطعت أن تعفو عمن ظلمك أو جرحك فلك الثواب عند الله، أما إذ لم تستطع فتغافل لاننا في فرصة لا يجب أن تضيع منا أمام الله عز وجل، أقولها بالمعنى الدارج.. احنا في امتحان كبير خافوا من ربنا وفوقوا كفاية ونفسي نرجع طيبين زي زمان".

وكشفت يسرا عن أسباب حزنها الكبير في أول شهر رمضان، قائلة: "هذا أول رمضان يمر على بدون والدتي وأنا لا أدري من دونها ماذا سوف أفعل، أمي كانت وما زلت لي كل شىء فهي النفس الذي كان يخرج من فمي، وأنتظر أن يعود لي كي أعرف أن أتنفس، وهي التي أسست وشكلت شخصية يسرا الحقيقية فكان على قدر حنيتها وخوفها على كانت قوية وعلمتني كل شىء في هذه الحياة".

وتابعت: "أمي كانت تفهمني جيدا وعندما كنت أقول لها في الهاتف الو فقط تفهم ماذا بي فأري أن الإنسان في لحظة ما من الممكن أن يحدث له شيئا يتغير في لحظة وفي غمضة عين فلا بد أن يضع ضميره أمام نصب أعينه في كل شىء يفعله مع نفسه ومع المحطين به سواء كان التعامل مع البشر أو غيره وأنا قد مررت بالعديد من المراحل في حياتي ومهما حدث لي عبر عمري لا أحب أن أكون ضعيفة قط ولكن لا محال له جميعا نتعرض للضعف وأقول لأي شخص إذ وقعت في أي شىء مررت به لا بد أن أن تتعلم أن تقف على قدماي وأمي هي التي علمتني كل ذلك فهي مدرستي الأساسية ومن رحمة ربنا سبحانه الله وتعالي أن أتواجد طوال الشهر في التصوير وسط أحبائي زوجي وأصحابي ولا يسمحون لي قط أن أحزن لو للحظة فقط"، وعن فيلم صاحب المقام قالت يسرا: "إنها انتهت من تصوير فيلم صاحب المقام الذي تعود من خلالها إلى السينما بعد غياب.

وأضافت يسرا: "انتهيت من تصوير الفيلم خلال الفترة الماضية وهو للكاتب الكبير إبراهيم عيسي وهذا الفيلم يعتبر من الأدوار الذي لم أقدمها خلال عمري كله ومن المحال أن أقدمها"، ويدور الفيلم في إطار تشويقي وبه جزء من الغيبات ولكن حقيقة وليست خرافات مثل ما أقدمه في مسلسل "خيانة عهد" وكان سوف يعرض خلال الفترة الماضية لكن وجد أن توقيت عرضه غير مناسب وسوف يعرض حين تعود الحياة إلى طبيعتها، وأكدت أنها تجسد دور امرأة مرتبطة بالروحانيات ولكن أنا لست ولية من الأولياء فيه أما شخصية بها الخير والشر وسوف ترون من يتغلب عليها أكثر".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

يسرا تحكي كواليس مشهد السيجارة في "الإرهاب والكباب"

تساؤلات حول تكرار يسرا الأنس والجن في خيانة عهد بعد مشاهد الرعب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسرا تكشف أسباب حزنها الكبير منذ أوّل يوم في شهر رمضان المبارك يسرا تكشف أسباب حزنها الكبير منذ أوّل يوم في شهر رمضان المبارك



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab