طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي مازال يثير الجدل وهبة عبوك تُطالب بـ10 ملايين يورو
آخر تحديث GMT21:32:06
 العرب اليوم -

طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي مازال يثير الجدل وهبة عبوك تُطالب بـ10 ملايين يورو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي مازال يثير الجدل وهبة عبوك تُطالب بـ10 ملايين يورو

أشرف حكيمي وهبة عبوك
لندن -العرب اليوم

ما يزال طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي وهبة عبوك يثير الجدل، خاصة بعد ورود تقارير مفادها أن ثروة لاعب باريس سان جرمان كلها "باسم والدته".

وجرى الإعلان عن انفصال حكيمي وزوجته والدخول في إجراءات الطلاق، بعدما وضعت شابة فرنسية شكوى اتهمت حكيمي، البالغ 24 عاما، بالاغتصاب.

وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية إن عبوك صدمت عندما علمت أن ثروة أشرف بأكملها باسم والدته، وهو الأمر الذي أدى إلى "تغيير جذري في شروط أي تسوية محتملة للطلاق".

وأوضحت أن الفريق القانوني لهبة يطالب بـ10 ملايين يورو، بينما يعرض عليها أشرف مليونين فقط.هذا وذكرت صحيفة "La Vanguardia" الإسبانية أن الممثلة قررت رفع دعوى قضائية ضد زوجها السابق بتهمة الاحتيال وسوء إدارة أصول الزوجية.

وسبق أن تحدثت والدة اللاعب عن ما دار في المواقع الاجتماعية، بالقول: "لم يبلغني ابني بتحويل ثروته لي.. إذا اتخذ أي إجراء لحماية نفسه، فلا علم لي بذلك".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هبة عبوك ترقع دعوى قضائية ضد أشرف حكيمي بتهمة الاحتيال على أموالها

 

زوجة حكيمي توجه ضربة موجعة له بعد الاتهام المشين

يشار إلى أن حكيمي يعد من بين اللاعبين الأعلى أجرا في الدوري الفرنسي، إذ يكسب أكثر من مليون يورو في الشهر.

ويرتبط اللاعب المغربي بعلاقة وثيقة مع والدته، حيث يحرص على اصطحابها معه إلى فعاليات التكريم ومباريات الكرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي مازال يثير الجدل وهبة عبوك تُطالب بـ10 ملايين يورو طلاق النجم المغربي أشرف حكيمي مازال يثير الجدل وهبة عبوك تُطالب بـ10 ملايين يورو



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab