الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين تُهاجم متابع وتصفه بمتحرش الأطفال
آخر تحديث GMT00:33:33
 العرب اليوم -

الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين تُهاجم متابع وتصفه بمتحرش الأطفال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين تُهاجم متابع وتصفه بمتحرش الأطفال

الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين
الكويت - العرب اليوم

عبرت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين عن غضبها وصدمتها مما تعرضت له هذه المرة، حيث هاجمت أحد المتابعين الذي علق على صور ابنتها " بيلا لونا"، والتي تبلغ من العمر أقل من عامين، ووصفه بمتحرش الأطفال.نشرت روان بن حسين صورتين لإبنتها ذات العامين في خطوة نادرة منها، فهي لا تقوم بنشر صور لإبنتها منذ الولادة، حيث حرضت على عدم توثسق أي صور لها على مواقع التواصل الإجتماعي، وبالرغم من عدم إظهار وجه إبنتها في الصور إلا أنها فوجئت بمتابع وصفته بـ“متحرش أطفال“ وهو يتهمها بأنها تستعرض مؤخرة طفلتها.

حيث وقفت روان عند هذا التعليق الخاص بهذا الشخص والذي وصفته بأنه شخص لا يعرف الإخلاق ولا التربية، فالتعلق جاء كالآتي : " من الحين قمتي تستعرضين فيها بكرا لكبرت بتصير موديل وتستعرض مؤخرتها عزالله تربيتك سافلة ي… ما أقول غير الله يستر على الصغيرة الحمدلله ان امي محتشمة ومسلمة ولا بكرا الصغير بيذكر".

لترد عليه روان بطريقة عنيفة وشرسة، حيث دفعتها غريزة الأمومة والحماية لطفلتها الصغيرة، من شن الهجوم على الشخص، فظهرت في فيديو تشن هجومًا على هذا الشخص وترد عليه قائلة: ”أطلع حرارتي فيك وفي أمك، وإنت اللي دخلت أمك بالموضوع فخلينا نحكي عن أمك مسلمة ومحتشمة وعرفت تربيك وتعلمك هذه الأخلاقيات التي تتكلم عن بنات الناس وأطفالهم بهذه الطريقة“.

وأستكملت روان حديثها قائلة : ”إذا إنت تربيت إنسان متحرش أطفال، إنسان تشوف حتى صور الطفلة الصغيرة عمرها لم يكمل سنتين فيها استعراض وفيها إغراء فأنت إنسان مختل ومعاق في راسك واللي مثلك لازم يحطوهم في السجن لأن اللي مثلك قرأت عنهم قضايا كثيرة ولما تيجي أمام القاضي ويسأل ليش تتحرش بالطفل أو تغتصبه بتقول والله كان المنظر مغري والله كان الطفل يستعرض قدامي!!“.

وقالت روان الكويتية: ”أنا ما غلطت في أمك المسلمة المحتشمة المستورة عرفت تربيك، يمكن هي ربتك المسكينة لكن المرض والشيطان الجنسي اللي فيك هو اللي طلع هذه الأخلاق الوسخة ولو أصيدك لأنتف ريشك تنتيف، منو اللي يستعرض“.

واختتمت رسالتها بطريقة شديدة قائلة: ”أنا بحياتي كلها ما مديت إيدي على رجال واحد لأنوا ظلمني وظلم ابنتي لكن أقسم بالله اللي يتمادى بكلمة ولا بحرف ولا بتصرف على بنتي إذا إنت رجال من ظهر رجال ورجيني وجهك وربي الكعبة لو ما أمسك فيك ما أكون روان“.
روان بن حسين تلقن متابعة درساً

وهذه ليست المرة الأولى لروان التي ترد بها على متابعة حيث أعادت روان بن حسين نشر تعليق المتابعة الذي تضمن السخرية من ملامحا بكلمات: "خشمك كبير"، لترد الفاشنيستا الكويتية قائلة: "والله يا أختي إن هذا وجهي من غير ميك أب ومن غير فلتر، ولسة صاحية من النوم، فأنا راضية فيه".وأعاد المتابعون نشر تعليق روان بن حسين، لتتباين التعليقات ما بين تعليقات أيدت روان بن حسين في ردها وعبرت عن إعجاب أصحابها به، وأخرى سخرت منها، معتبرين أن ملامحها ناتجة عن استخدام تقنيات التجميل المتنوعة وليس ملامحها الطبيعية.

ومن بين تعليقات المتابعين على رد روان بن حسين: "فلر و بوتكس وإبرة نضاره وعناية بالبشرة ومن مركز الى مركز تراكضين على هالوجه أكيد ما يحتاج ميكب أو فلتر السناب"،  فيما اعتبر البعض أن روان بن حسين تنوي الخضوع لعملية تجميلية في الأنف، وأنها هي من قامت بإرسال التعليق لنفسها، ومن بين هذه التعليقات: "اوكي شكلها ناويه تسوي عمليه لخشمها وسوت سالفه الحين بداية الحلقة الأولى إن شاء الله مو احنا طبول ما نشوف عدل باباتي".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

القضاء الكويتي يصدر قراره بشأن روان بن حسين بعد إتهامها بغسيل الأموال

روان بن حسين تدخل عالم التمثيل من خلال هذا العمل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين تُهاجم متابع وتصفه بمتحرش الأطفال الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين تُهاجم متابع وتصفه بمتحرش الأطفال



الإطلالات البراقة اختيارات نانسي عجرم في المناسبات

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 18:56 2024 الأربعاء ,29 أيار / مايو

مصرع 3 أشخاص فى الهند جراء موجة شديدة الحرارة

GMT 10:48 2024 الخميس ,30 أيار / مايو

إيران بعد رئيسي: "سلسلة فولاذية للقيادة"

GMT 17:50 2024 الأربعاء ,29 أيار / مايو

اعترافات ومراجعات (57).. اختطاف أكيلى لاورو

GMT 13:30 2024 الأربعاء ,29 أيار / مايو

كيف يفيد الإعلام صانع القرار؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab