الفنانة يسرا تكشف تفاصيل جريئة في حياتها الشخصية وقسوة والدها عليها
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

الفنانة يسرا تكشف تفاصيل جريئة في حياتها الشخصية وقسوة والدها عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة يسرا تكشف تفاصيل جريئة في حياتها الشخصية وقسوة والدها عليها

الفنانة يسرا
القاهرة - العرب اليوم

قالت الفنانة يسرا، إن والدها لم يحرمها من الدراسة بسبب غيرته عليها، ولكن بسبب انه كان يريد أن يوجع قلب والدتها بها، مشيرة إلى انها كانت دائما تكون من اوائل المدرسة وتهتم بدراستها بشكل كبير.

وأضافت «يسرا» خلال حوارها التليفزيوني في برنامج "السيرة" المذاع علي قناة "دي إم سي" الفضائية، انها أهملت في دراستها عندما أعجبت بشاب وكانت بينهما علاقة غرامية وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلها ترسب فى الترم الدراسي.

وتابعت يسرا، قائلة "الوجع كتير وكبير فى حياتي وعلي مراحل مختلفة .. وأوجاع حالاتها تختلف .. يعني كل وجع حالته بتختلف عن التاني .. ومع الوقت ومع الزمن والتجارب والسن بيخليكي تحسي أن نوع الوجع مختلف عن البداية".

وأوضحت الفنانة يسرا، أن والدها أخذها من المدرسة الي منزله لانه كان منفصلا عن والدتها وكان ذلك الوقت في شم النسيم، مضيفة أنها دائما كانت تعند معه عندما يقوم بفتح الكتب الخاصة بها ويسألها، معقبة "دا كان عند ، واقسي تعبير أو رد فعل ليا اقدر اقوم بيه فى الوقت دا".وأشارت إلى أن والدها أخذها بالغصب من المدرسة وليس بإرادتها، قائلة "لو كان بايدي مكنتش روحت .. ياريته كان بايدي .. وانا كبرت واتوجعت واتقهرت".

قد يهمك أيضا:

منة شلبي تقبل يد يسرا في "الجونة السينمائي"
يسرا تكشف عن خدمة "حريف تمثيل" للمواهب الشابة بالتعاون مع "أورنج"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة يسرا تكشف تفاصيل جريئة في حياتها الشخصية وقسوة والدها عليها الفنانة يسرا تكشف تفاصيل جريئة في حياتها الشخصية وقسوة والدها عليها



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab