قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون
آخر تحديث GMT17:40:22
 العرب اليوم -

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

محافظ البنك المركزي المصري طارق عامر ووزيرة الاستثمار المصرية السابقة داليا خورشيد
القاهرة ـ العرب اليوم

"نظرة وابتسامة".. مشهد كان كفيلاً بأن يشغل المصريين بظهور شرارة قصة حب تربط طارق عامر محافظ البنك المركزي، وداليا خورشيد وزيرة الاستثمار السابقة، القصة التي بدأت في أكتوبر الماضي خلال مشاركتهما في المؤتمر الوطني الأول للشباب بشرم الشيخ، حيث التقطت الكاميرات همساً وضحكاً بين الاثنين وتبادل للنظرات، وبعد عودتهما للقاهرة طاردتهما شائعة الحب والزواج، لكن النفي كان سريعاً من الاثنين.

صمتت الشائعات قليلاً ثم عادت مرة أخرى، فخرج المقربون من طارق عامر وداليا خورشيد ليؤكدوا أن ما يجمعهما علاقة عمل عادية بين اثنين يشتركان في إدارة ملفات مهمة ومرتبطة بالوضع الاقتصادي المصري، ومن الطبيعي أن يلتقيا ويتحادثا، لكن فكرة الزواج ليست واردة، وربما حاول هؤلاء فرض قدر من السرية على الحب الظاهر بين محافظ البنك المركزي والوزيرة، خاصة أنهما كانا وقتها لازالا يحتفظان بموقعيهما، ورغم أن القوانين لا تمنعهما من الزواج، إلا أنهما خشيا الحرج السياسي.

بعد خروج الوزيرة داليا خورشيد من حكومة المهندس شريف إسماعيل في التعديل الوزاري الأخير عاد السؤال مرة أخرى، "هل يتزوجا؟"، فالحرج السياسي زال، ومن حق الاثنين أن يعلنا قصة حبهما للجميع ويتمِمَا إجراءات الزواج، لكن يبدو أنه كان للحبيبين رأى آخر، وهو تأجيل أي حديث إلى وقت آخر، حينما تتهيأ الظروف للزواج وإعلانه للجميع.

ويبدو أن هذه اللحظة قد أتى موعدها، فالصورة التي انتشرت مؤخرًا، والتي يتداولها أصدقاء طارق عامر وداليا خورشيد على "واتس أب"، تظهر محافظ البنك المركزي واضعا يده في يد مأذون، في وجود داليا خورشيد وأسرتها، وهى صورة تثبت أن الزواج تم أخيراً، وأن قصة الحب بينهما لم تكن أبداً شائعة، وإنما اختار أصحابها التوقيت المناسب لإعلانها، ليدخل طارق عامر وداليا خورشيد عش الزوجية السعيد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة
 العرب اليوم - ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 18:44 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

شريهان تتحدث عن مشاركتها في افتتاح المتحف المصري
 العرب اليوم - شريهان تتحدث عن مشاركتها في افتتاح المتحف المصري

GMT 06:52 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

إنقاذ السودان تأخر كثيرا

GMT 07:48 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ما تحتاجه سوريا اليوم

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 18:03 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 30 امرأة بمسيرة استهدفت "تجمع عزاء" شرق الأبيض بالسودان

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 03:58 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تطرح مشروع قوة في غزة بإشراف إسرائيلي

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 06:47 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ظاهرة فاروق حسنى!

GMT 05:36 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خبراء ديكور يكشفون عن 5 ألوان يجب تجنّبها في خزائن المطبخ

GMT 17:35 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد قوة الرضوان في حزب الله

GMT 09:51 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الممثلة الأميركية ديان لاد عن 89 عامًا

GMT 13:47 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الأحزاب ليست دكاكينَ ولا شللية

GMT 18:36 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تكشف حقيقة خلافها مع لبلبة بطريقتها الخاصة

GMT 09:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مصرع 3 مواطنين مصريين بصواعق رعدية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab