محامى يوسف المقريف ينفى طلاق موكّله من روان بن حسين
آخر تحديث GMT19:57:23
 العرب اليوم -

أوضح أنّ الزوج كلّفه بالسير في إجراءات الانفصال منذ شهور

محامى يوسف المقريف ينفى طلاق موكّله من روان بن حسين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محامى يوسف المقريف ينفى طلاق موكّله من روان بن حسين

مدونة الموضة الكويتية روان بن حسين
القاهره ـ العرب اليوم

قال ربيع المريمى محامى رجل الأعمال الليبى يوسف المقريف، زوج الكويتية روان بن حسين، إن موكله هو الذى يرغب فى الطلاق والانفصال من زوجته وليس العكس، نافيا ما قالته روان بن حسين حول وقوع الطلاق بينهما بسبب خيانته ونقله مرضا جنسيا لها.وأوضح المحامي ربيع المريمي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن موكله كلفه بالسير في إجراءات الطلاق، منذ مارس الماضي، إلا أن جائحة فيروس كورونا المستجد عطلت الأمر.وأشار المحامي ربيع المريمي، إلى أن موكله رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف، وجد أن زواجه من الكويتية روان بن حسين لم يكلل بالنجاح، وقرر إنهاءه دون مشاكل، مشيرا إلى أنه لم يكن يريد الإفصاح عن تفاصيل الخلافات بينهما بسبب ابنتهما الصغيرة، وفقا لما نقلته "إرم نيوز" من حساب على إنستجرام قالت إنه لـ يوسف المقريف نشر "بوست" المحامي.

وأردف محامى زوج نوران بن حسين قائلا إن العلاقة الزوجية ما زالت قائمة بغض النظر عن الخلافات، مشيرا إلى أن مكتبه القانوني بصدد إتمام الانفصال ورصد كل ما أثير على السوشيال ميديا لاتخاذ الإجراءات القانونية.وفى وقت سابق، كشفت الفاشونيستا الكويتية روان بن حسين، عن السبب الحقيقى لطلاقها من رجل الأعمال الليبى محمد يوسف المقريف، مشيرة إلى أنه كان السبب فى إصابتها بفيروس الورم الحليمى البشرىHpv 16  بسبب خيانته المتكررة وعلاقته الجنسية المتعددة بفتيات الليل.وعبر ستورى حسابها الخاص على انستجرام، روت روان قائلة: "الجميع تفاجأ بخبر زواجى من محمد يوسف المقريف، الذى هو حاليا زوجى وأبو ابنتى، الكل كان مصدومًا، واليوم سأوضح كل شيء وسأحكى بدون أى حواجز، وأتمنى من جمهورى وخصوصا من هم فى منطقة الشرق الأوسط، أن يتفهمونى لأنهم مازالوا يتبعون أسوأ العادات والتقاليد".

وأضافت روان: "فى كل مرة كنت أشعر بالغضب من علاقات زوجى المتعددة، كان يلومنى على أخطائه ويتهمنى بالجنون وعدم الاتزان، ظل على هذا الوضع حتى لجأت لزيارة طبيب نفسى لأننى بدأت أشعر بالفعل أننى غير متزنة، لكن كانت الحقيقة هى أن زوجى أنانى ونرجسى مهووس".وتابعت روان: "على الرغم من ذلك كنت أحاول إصلاح كل شيء وإنقاذ علاقتنا بشتى الطرق من أجل طفلتنا ولأننى كنت أحبه، نعم كنت أحبه، ستقولون أننى أعانى من متلازمة ستوكهولم، ولكن لا يهم لأننى بالفعل كنت أحب معذبى"، موضحة: "السبب الثانى لبقائى فى هذه العلاقة المؤذية هى نظرة المجتمع للمرأة المطلقة، كنت خائفة للغاية من كلام الناس واتهاماتهم لى والشائعات التى ستروج عند خبر طلاقى، لذلك ضحيت بسلامتى من أجل تجنب كلام الناس".

وفجرت روان، مفاجأة، قائلة: "اليوم أقولها بكل فخر وشجاعة، أعلن طلاقى من زوجى، الذى نقل لى عدوى فيروس الورم الحليمى HPV 16بسبب علاقاته المتعددة والعشوائية، إذا كان تصرفى هذا سيقلل من شأنى، فليكن لم أعد أكترث وأهتم، أنا سعيدة ومتحمسة لبداية فصل جديد من حياتى".وقدمت روان، نصيحة للفتيات: "إياك والاستمرار فى علاقة مضرة لك، نفسيا أو جسديا، إياك والمساومة على سلامتك لأجل ما تظنينه حبا أو لأجل الأطفال، أنا واثقة أن ابنتى ستكون سعيدة جدا بعيدا عن الأب الذى لم يقف بجانبها يوما، وسأحبها حبا يغنيها عن أى حب فى العالم، أنا لم أراها منذ شهر وأحاول أن أحضر لها جواز سفر لتعود إلى أحضانى"، مختتمة: "اللهم لك الحمد ولا اعتراض على قضاء الله وقدره".

قد يهمك ايضا:

تفاصيل قصة زواج الكويتية روان بن حسين المُثيرة للجدل

روان بنت حسين تعلن عن تعرضها للاغتصاب على يد زوجها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامى يوسف المقريف ينفى طلاق موكّله من روان بن حسين محامى يوسف المقريف ينفى طلاق موكّله من روان بن حسين



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab