فتاة تتعرَّض للنقد لنشرها صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها
آخر تحديث GMT16:40:42
 العرب اليوم -

وبَّخته على اختياره له عبر موقع التواصل "فيسبوك"

فتاة تتعرَّض للنقد لنشرها صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فتاة تتعرَّض للنقد لنشرها صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها

فتاة تنشر صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها
لندن ـ كاتيا حداد

اختيار خاتم الخطوبة ليس بالأمر السهل، فهذه القطعة أهم المجوهرات التي ترتديها على الإطلاق، كما أنها تظل في الإصبع حتى الوفاة، ومع وضع كل هذا في الاعتبار لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجأة حين يقضي الكثيرون الوقت في محاولة العثور على الخاتم المناسب.

وقال موقع "ميرور" البريطاني في هذا السياق، إن هناك رجلا أعتقد بأنه فعل الشيء الصحيح، لكن كان لحبيبته رأي آخر، إذ ذهبت إلى موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لتوبيخ حبيبها لاختياره خاتم الخطوبة الذي وجدته مخبّأ في طاولة جانبية.

وشاركت صورة الخاتم على إحدى المجوعات، وكتبت: "وجدت هذا في الطاولة الجانبية الخاصة بحبيبي، ليس من الأنواع المفضلة لدي، تناقشوا ثم أخبروني كيف أرفض بطريقة لائقة، اختاروا هذه المرة شيئا مختلفا".

وانتشرت قصّتها عبر موقع "Reddit"، لكنّ المستخدمين هناك عبّروا عن اشمئزازهم من تعليقات الفتاة، إذ قال أحدهم: "يا لكِ من عاهرة"، وقال آخر: "هذا أتعس شيء رأيته، حين تعامل الشخص الذي يحبك دون شروط، بهذه الطريقة المقززة، إن الأمر محزن"، وأشار شخص ثالث: "بكل صراحة رفضها سيكون أفضل شيء سيحدث للشخص الذي يخطط لخطبتها"، بينما قال شخص آخر إن الخاتم ربما لا يخصّها، وهو لفتاة أخرى، وأشار أخير إلى أنه ربما يعود إلى والدة حبيبها أو جدته، ويريد إعطاءه لزوجته المستقبلية.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتاة تتعرَّض للنقد لنشرها صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها فتاة تتعرَّض للنقد لنشرها صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab