ريما الرحباني ترد على إساءة الشراع اللبنانية إلى فيروز
آخر تحديث GMT10:36:24
 العرب اليوم -

الصحيفة اتهمتها بالإدمان والجنون ومساندة عائلة الأسد

ريما الرحباني ترد على إساءة "الشراع" اللبنانية إلى فيروز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريما الرحباني ترد على إساءة "الشراع" اللبنانية إلى فيروز

ريما الرحباني تحمل صورة والدتها الفنانة الكبيرة فيروز
القاهرة ـ محمود الرفاعي

استنكرت نجلة الفنانة الكبيرة فيروز، ريما الرحباني ما نشرته مجلة "الشراع" اللبنانية، والتي اتهمت والدتها بأنها أُصبيت بالجنون بسبب المال الكثير، وأنها مدمنة الويسكي، وساندت طيلة حياتها عائلة الأسد في سورية.

وردت ريما الرحباني بدورها من خلال نشر بيان على صفحتها الخاصة على "فيسبوك" أوضحت فيه: "كل إنسان كبير أو عظيم بأخلاقو وشخصيّتو ومواهبو ووطنيتو وعطاءاتو وإنجازاتو وتضحياتو، بيخِلق من حولو كميّة حسّاد بِعقَد نقص ما بيعرفوا كيف يداووها إلا بمُخيّلة بتضاهي ببشاعتا ضعفُن وفشلُن، فَبِيلفّقو أكاذيب وافتراءات، ظنًّا منهن إنّو بهالطريقة بيحجّمو عظمتو وبيخفّفوا من حب الناس إلو".

وأكدت: "هاي وجه من طبيعة الإنسان العاطلة والحسودة والحقودة، اللي بتِعلق بدوّامة الفشل والحسد والخُبث، هلقد بيكون فاشل صاحبها إنّو ما بيعرف يعمل شي إلا تركيب وتلفيق الأخبار ع كل إنسان ناجح وكبير، تيحاول يخفّف من وطأة وهجو أو تيتعربش ع إسمو وينشهر، كونو نكِرة، فيظن إنّو مُجرّد ما يتطاول على هالإسم الكبير، بيتحوّل من نكِرة لَ بطل".

وأعلنت: " فيروز عندا ماضي حافل بتركيبات أهل البيت والأقارب والعقارب وغيرو، اللي كانت تِنحاك ضدها مع حبيب مجاعص وغيرو، وتِتْعمّم بكواليس الإعلام وغيرو، وعلى موائد الأكل، لتُنشر وتَنتَشِر، وتِرجَع تِظهر من حين لآخر، بأشكال وتحت أسماء مختلفة، الهدف منها واحد: محاربة فيروز وكسرها وبفرد حجر النَيْل من عاصي".

وأوضحت:" إيه وقتا يا إخوان ما نفعت، هلّق بدّا تنفع؟؟؟ إمّا محاولات تسييس فيروز فَ كلّا فاشلة، لأن إذا في نُبل وحَق وكَرَم وكرامة بهالدني، عنوانُن فيروز وعاصي، بالحياة وبالفن، هنّي البيت وهنّي الوطن الوحيد الحقيقي والراقي ما بتقربلو السياسة ولا بيعرفا. العظماء بالتاريخ يا إخوان ما بيِتبَعوا إنّما يُتبَعوا. وهنّي اللي بيسطروا التاريخ وبيِصنَعوا قوالب ومقاييس القِيَم والمواقف، وبعاد كل البعد عن حروب الزغار. اذا فكركن أدوات وإرهاب داعش بس بالبواريد والمتفجرّات غلطانين كتير، داعش كمان بيلبسوا بدلات وعندن مراكز ومكاتب ومنابر وظيفتها تحطيم وتهشيم الحضارات وكل وج مشرق".

واختتمت حديثها :"كل عمرا الكلاب عم تنبح والقافلة عَمْ تَسيرْ.. وسارت هالقافلة بثبات ونُبل ورُقي وصَمت وترَفُّع لدرجة إنها صارت فوق فوق مطرح اللي بيوقف الزمان! لذا مهما كتروا وتنوّعوا الكلاب اللي عم يِنبَحوا ما عاد نباحن يطالْ. وليسمع من يسمع هوّي ومعلّمينو وفاتّينلو المال. أسفي على دولة مؤسسّاتا غرقانة بالزبالة والفساد ورجالها ضالين.. هاي إذا بعد فيها رجال. ويا وزير الثقافة ووزير الإعلام ونقيب الصحافة هيدا اللي عم بيصير بأيّامكن على مرآكم ومسمعكم! وكلمة إخيرة لأصدقائي الفيروزيين ولإخوتي الحقيقيين، ما تزعلوا، الكلاب بتخلّف جراوي كتير، ورح يضل في نباح كتير، بس محبّتكن وإيمانكن بالوطن الفيروزي أقوى من كل شي، تضلوا بخير".

يُذكر أن الازمة قد افتُعلت بعدما شرع رئيس تحرير مجلة "الشراع" حسن صبرا في كتابة المقال، بناءً على طلب من رئيسة تحرير مجلة "الكواكب"، التي تجهز اصدارًا خاصًّا لفيروز، حيث طلب صبرا بأن يكتب مقالًا مختلفًا عن كل ما يدار عن فيروز، وحينما رُفض في "الكواكب" ما كتبه قام بطبعه ونشره على غلاف مجلته" الشراع".    

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريما الرحباني ترد على إساءة الشراع اللبنانية إلى فيروز ريما الرحباني ترد على إساءة الشراع اللبنانية إلى فيروز



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - السعودية اليوم

GMT 16:27 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أربع دول عربية ضمن 16 بؤرة جوع في العالم
 العرب اليوم - أربع دول عربية ضمن 16 بؤرة جوع في العالم

GMT 07:49 2025 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تصدم الجمهور بخبر عن عادل إمام
 العرب اليوم - إسعاد يونس تصدم الجمهور بخبر عن عادل إمام

GMT 08:03 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف اخترق ممداني السَّدين؟

GMT 05:06 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعتزم مقاضاة "بي بي سي" بتهمة تشويه تصريحاته

GMT 08:05 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إنه خريف السلاح رغم شيطنة التفاوض!

GMT 08:06 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

«القاعدة» في اليمن... ليست راقدة!

GMT 15:46 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يكتشفون مفتاح إطالة عمر الإنسان عبر الحمض النووي

GMT 05:43 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

اليابان تكرم أبو الغيط بوسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبرا

GMT 08:08 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نصيحة جدتي

GMT 05:54 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تايوان تجلي أكثر من 3 آلاف شخص مع اقتراب الإعصار «فونج وونج»

GMT 05:57 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موجة قطبية تجتاح الولايات المتحدة والثلوج تصل ولايات الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab